سيادة سورية وانتهاكات القانون الدولي

ناقشت مشاركة "كشاف الأخبار" الأصلية انتهاك إسرائيل المتكرر لسيادة سوريا عبر هجماتها العسكرية، حيث أدانت بها الكويت بشدة. فتح باب النقاش أعضاء آخرين وأ

  • صاحب المنشور: كشاف الأخبار

    ملخص النقاش:
    ناقشت مشاركة "كشاف الأخبار" الأصلية انتهاك إسرائيل المتكرر لسيادة سوريا عبر هجماتها العسكرية، حيث أدانت بها الكويت بشدة. فتح باب النقاش أعضاء آخرين وأبدى كل منهم وجهة نظر مختلفة لكن مترابطة.

* وسام المهنا: بدأ مداخلته بالتأكيد على موقف الكويت الثابت لدعم السيادة السورية ووحدة أراضيه، موضحاً كيف تمثل تلك الهجمات تهديدا خطيرا للاستقرار العالمى وقد تؤدى لعواقب وخيمة إلا اذا تمت المواجهه بقوة أكبر من الأمم المتحده والمجتمع المدنى. كما دعا إلى تطبيق عقوبات رادع لحفظ النظام الدولى والقوانين المرتبطه به.

* عبد الحق المدني: ثنى وسامه قائلا إنه رغم تقديره لاستنكار الكويت، هنالك حاجة ماسة لمراجعة جدوى الحلول السلمية والحوار الدبلوماسى أمام هذه الانتهاكات المتكرره. فقد أدى الصمت الذى شهده المجتمع الدولى سابقا إلى تفاقم الوضع واستمرار قبوله للأعمال العدائية ضد سياده الدول الآخره. ولذلك طالبا باتخاذ عزيمه أكبر من أجل المحافظة علي النظام العالمي للقانون والمعايير الانسانيه الدوليه.

* أفنان العياشى: واصل كلام زميله السابق مؤيدا فكرة انه آن الاوان لأن يقوم المجتمع الدولى بأفعال مؤثره وليس مجرد ادانه شفهيه لكل اعتداء جديد وهو الأمر الذى سرعان ما يغذي احساس المجرم بعدم وجود سلطة قضائيه قادمه وبالتالي تشجيع المزيد والمزيد من الانتهاكات مستقبلاً .وأوصى باستخدام وسائل أقسى وأكثر توسعا حتى لو كانت خارج دائره العلاقات الرسميه بين الحكومات المختلفة وذلك للتذكير بعظم اهميه الالتزام بالقواعد العمليه المنظمه للعلاقات الدوليه عموما واحترام حق تقرير المصير الخاص بكل دولت منفرد عنها اخرى خصوصا.


أمل اليعقوبي

7 Blog indlæg

Kommentarer