#تشاد_تنتفض
للأخوة الذين لم يفهموا حتى الآن، الأحداث التي أدت إلى مقتل إدريس ديبي، وإعلان المجلس الانتقالي.
هنا ثريد من 10 تغريدة، يشرح بطريق مبسط
1
تشاد: قراءة في النزاع المسلح بين جبهة الوفاق " فاكت" والجيش التشادي، وأدّت إلى مقتل ديبي.
تبدأ القصة في تاريخ 10 أبريل المنصرم https://t.co/4nw9668S7f
حيث أقام الرئيس السابق " إدريس ديبي " انتخابات رئاسية، بعدما أقصى كلّ المعارضين الجادين. ما أفضى بالمعارضة إلى مقاطعة الانتخابات.
كل هذا حدث ، في تشاد الدولة الواقعة في وسط أفريقيا، بعد حكم إدريس ديبي للبلاد خلال 30 سنة، وعدل الدستور، لولاية سادسة، يحكم (6 سنوات إضافية). لكن https://t.co/9O8jei4fQh
في يوم 11 أبريل 2021م استغلت "جبهة الوفاق من أجل التغيير في تشاد" - وهي جماعة سياسية عسكرية أسسها ضباط منشقون من الجيش منذ 2016م، بقيادة محمد مهدي علي - لإعلان تمرد عسكري، يهدف إلى إسقاط الرئيس إدريس ديبي، " الدكتاتور" لتأسيس دولة " ديمقراطية، وفقاً لجبهة الوفاق.
ودخلت الجبهة في https://t.co/V0tybMYViJ
تشاد، يوم الإثنين 12 أبريل من مدينة الجفرة، جنوبي ليبيا التي كانت مقرّها، إلى شمالي تشاد عبر إقليم "تبستي" ثم إقليم " كانم" بقيادة مهدي علي، ومحمد نوري. مهدي رجل عمل في وزارة البترول سابقا، وعاش معارضاً في فرنسا 25 سنة تقريباً.
دخلت الجبهة بعناصر مسلحة قدّر عددهم بـ 1500مسلح، https://t.co/q9YIMoyM9Z
مع 400 سيارة "بيك آب تويوتا". وتسللّوا في مجموعات صغيرة إلى الأراضي التشادية من زوركيه، على بعد 400 كيلومتر، شمال شرق فايا لارجو، لتجنب جذب انتباه كاميرات الحدود.
فهاجمت الجبهة نقطة حدودية تشادية في شمال البلاد، حين بدأت مراكز الاقتراع فرز أصوات الانتخابات التي جرت عشيّة الهجوم. https://t.co/lrLNbQwq9f