#أخلاقنالاتسمح
أثناء وجود رئيس #مصر بالسعودية في مهمة عروبية داعمة ومساندة قيل أنها لأداء فريضة الحج بينما حقيقتها موقف مصري تضامنى مع الشقيقة السعودية في مواجهة دعوات عدو الله الشيطانى الأعلي لإيران الماجوسية لعنه الله بحج البراءة لأفساد مناسك الحج وضرب أمن واستقرار السعودية
خرج علينا أدوات الماجوس وحلفائهم في تنفيذ المخطط الصهيوماسونى ضد عالمنا العربي المسلم إخوان الإرهاب والإجرام والعمالة الخونة
ونتيجة فشل مخطط شيطانهم الأعلي ووئده في مهده
بأكبر حملة سب وشتم وكراهية بسفالة وانحطاط وبمنتهي الحقارة ضد شخص رئيس مصر وبدلا من الرد عليهم كفصيل نجس مجرم
فوجئنا بمن يعتبر أن تلك السفالة والأنحطاط خرجت من مصريين شرفاء أسوياء أصحاب الخلق الرفيع عبر تاريخهم
وبخاطبوننا جميعا كرواد لمواقع التواصل علي أن ذلك عيب أن يصدر ضد رئيسنا وهو بالخارج
أى أن هؤلاء الجهلة الجهلاء أعمامهم جهلهم عن حقيقة المتطاول وجعلهم يرون هؤلاء السفلة المنحطين
علي أنهم كل المصريين
أى جعلونا جميعا ننتمي لذلك الفصيل المجرم العميل المتآمر
وهذا قمة الغباء
قد نختلف مع سياسات سيادته ونحن بالفعل نختلف معها
لكننا نختلف معها موضوعيا وبفكر منضبط مقدر للضغوط التي يتحملها الرئيس ودوره الوطني
فى خدمة #مصر وتأمين شعبها بقوة مسلحة نارية هائلة
وفرت الأمن والاستقرار للوطن وبالتالي لا يمكن أن ننزلق لهذه الهوة السحيقة من السفالة والأنحطاط والخقارة
لكنه الجهل المتسلح بالغباء الذى جعلهم لا يرون إلا نفاقهم وييلة أرتزاقهم
نحن نجل رئيسنا ونقدره لأنه
أولا هو رمز لكل المصريين ومن يسبه ويتطاول عليه فهو يسب ويتطاول علي كل المصريين
