كنت أساعد زميل لي بجامعة خاصة على تصميم مقرر علمي باللغة الإنجليزية محتواه نظري وعملي، فوجئت بمحدودية الخيارات والأدوات التي وضعها في التدريس والتقويم. ونظرًا للظروف الراهنة، تحت هذه التغريدة سأشارك معكم بعض الخيارات التي تفاجئ بها والتي لم يكن يعدها أدوات تقويم ناجحة
#عبيرالعمري
وحتى نتحدث بعدل وشفافية، عند تصميم المقرر، لابد أن نضع نصب أعيننا توصيف المقرر (بدقة شديدة)، وأهدافه ومخرجات التعلم للمقرر والتي تخضع لمصفوفة مخرجات تعلم البرنامج Learning outcomes matrix وتتبع لمؤشرات أداءه.
#عبيرالعمري
ومن أجل برنامج دراسات عليا ناجح مثلاً، عند مراجعة وتحكيم البرنامج، لانكتفي بقائمة تحكيم، بل يجب أن تراجع وتحكم المقررات مقررًا مقررًا تفصيليًا وشموليًا من قبل متخصصي البرنامج ومن قبل خبراء المناهج وطرق التدريس والقياس والتقويم والجودة
#عبيرالعمري
أيضًا من المهم جدًا وزن المقرر، فمن غير المنطقي أن يكون مقرر الساعتين مكافئ في مخرجات تعلمه لمقرر الأربع ساعات. بل حتى الأعباء والواجبات المناطة للطالب يجب أن تكون أقل وزنًا ووقتًا ومجهودًا.
#عبيرالعمري
سأبدأ بنوع من المهام أرى أنه مهملاً وأعده من أكثر أدوات التقويم إكسابًا ونموًا لمهارات الطالب كما أنه ممتع جدًا للمعلم والمتعلم ويمنح المتعلم مساحة حرية وإبداع: دراسات الحالة
case study and case vignette
المخرج النهائي لدراسة الحالة والذي يقدمه المتعلم هو الأهم
#عبيرالعمري