المرشح الرئاسي فيكتور فونت في بيان رسمي بخصوص ما يقع من أحداث داخل النادي:
“لقد حذرنا في العديد من المناسبات من عاصفة وشيكة ستضرب النادي”. https://t.co/iCs6QwAOKz
“التحدي يبقى كبير وهو تعويض أفضل جيل من الرياضيين الذين مروا في تاريخ النادي، بناء وتمويل مشروع espai Barça والمنافسةأمام شركات رياضية كبرى وبموارد تكاد تكون محدودة وكل هذا مع بقاء النادي في ملكية منتسبيه لا في يد شخص واحد وأن يحافظ على قدرته التنافسية في جميع الرياضات والمسابقات
هذه التحديات أصبحت أكبر الآن بسبب هذا الوباء والتأثير الذي سيخلفه مستقبلاً“.
“الكل رأى في السابق حجم الخروقات المؤسساتية في النادي والتصرفات الغير مسؤولة وهذا ما ترسخ مؤخرا بعد سلسلة الإستقالات وحجم التهم الموجهة للإدارة في الوقت الذي كانت فيه الأولوية إخراج النادي من الأزمة.
في نفس الوقت يطلب الرئيس تعديلا على التشكيلة الإدارية رغبة منه للحفاظ على منصبه“.
“الكيان المعرض للخطر هو برشلونة نفسه”.
“سوء الإدارة لم يكن وليد اليوم بل منذ مدة ولقد شاهدنا ذلك خصوصاً في قضية نيمار والمشاكل التي حدثت بين بعض اللاعبين والموظفين مع بعض المدراء التنفيذيين…
وفي الأخير قضية وسائل التواصل الاجتماعي والتي رسخت فضيحة هذه الإدارة، هذا من جهة ومن جهة ثانية نرى السياسة الرياضية الفاشلة وغير الموفقةوإنهيار مجلس الإدارة بالإضافة إلى نقص في الموارد الحالية بسبب هذا الوباء وهو ما ينذر بخطر الإفلاس الإقتصادي سبقه إفلاس أخلاقي من طرف هذه الإدارة