من تجربة ..
كثير من حالات الضعف والشتات والفتور الدائم والملل المُلّح دواءها بالرُقية وليس برسم جدول أو استشارة صديق أو بث شكوى ..
التزم جدولا في الرُقية وسترى بإذن الله
الرُقية النافعة ما اجتمع فيها اليقين بأنّ الشفاء من الله لا من الأسباب والتعامل الصحيح لها وأنفعها ما يلي :
( الفاتحة وآية الكرسي والمعوذات تُقرأ سبعا سبعا ) ثم تنفث في الكفين وتمسح الجسد وفي الماء ويُشرب منه .. يفعل هذا في اليوم ثلاث مرات أو أكثر على حسب الاستطاعة .
وكلما زاد العدد مع حضور القلب فهو أفضل .. ومن باب النفع أكثر يُؤخذ ماء بارد ويوضع فيها كوب ماء ورد وخل طبيعي وملح خشن ويُقرأ عليه ويُغتسل به يوميا لمدة أسبوع وبإذن الله ينشط الشخص تدريجيا .. هذا الجدول للعاجز وإن ارتفعت همته وقرأ البقرة يوميا فأفضل وأكمل .