#مقال_فني| الهوية الفنية والإرث الكروي ؟ https://t.co/u3Xks6hTXQ
?المقدمة
?لطالما كثر الحديث عن أسلوب لعب برشلونة وأن مدرب معين لا يناسب " فلسفة النادي " وما إلى شابه
?لا يملك جميع فرق العالم هذا النوع من الفلسفة التي تجعله مميز عن الآخر ولكن كأن فلسفة معينة هي الطريقة الوحيدة لفريق ما للوصول للنجاح على عكس الآخرين . https://t.co/IkkXGemhAZ
?أين بدأت القصة
?يعرف منتخب البرازيل " السامبا " أي الراقصين وذلك للمتعة التي قدمتها البرازيل منذ انتشار كرة القدم وجعلها الرياضة الشعبية الأهم في العالم
?أي متابع جيد لكرة القدم يعرف أن البرازيل لطالما عرفت بالمهارات الفردية والإبداع المهاري على مختلف الأجيال . https://t.co/3LV0wkP5dC
?قد تكون الخسارة لصاحبي الإرث أفضل من الفوز !
?مونديال 82 لا ينساه أي عاشق لمنتخب البرازيل الذي صنف بالبطل بدون لقب حيث ربما قدم أفضل أداء فردي لمنتخب في تاريخ كأس العالم
?المنتخب الذي كان يلعب 4-2-2-2 لا يدافع إلا نادرا ويسجل بغزاراة ويملك جيش من النجوم في الفريق . https://t.co/yKwzKfZ66V
⬅️حتى وصل إلى إيطاليا صاحبة ال3 تعادلات في دوري المجموعات وانتصرت إيطاليا بالمباراة وباللقب .
?12عام غابت البرازيل عن النهائي لتعود مع كارلوس بيريرا الذي قدم كأس عالم دفاعية وفاز باللقب انتقد بعد نهاية البطولة فيما أسمي بسلخ الهوية البرازيلية فكان رده " للأسف هذا زمن الواقعية " https://t.co/T3TTMrkUkV