#سيره_ذاتيه ١

لاعب مخضرم.لياقته ضعيفة عكس لباقته يحتسب الحكم لفريقه ضربة جزاء.يجمع المدرب لاعبيه لاختيار من سينفذها. دونا عنهم يتقدم نحو الكرة احتضنها.تحدث معها ومع الجمهور أذنا أذنا حتي غطي الجمهور أذنيه من كثرة حديثه. وغطي اللعيبة أعينهم من فرط التحسر علي الهدف الذي سيضيعه https://t.co/If435tvZ5B

#سيره_ذاتيه ٢

كان يصرخ : انا أنا أنا و يهرول بالكرة . يذكر اقدمنا أنه بعمر الثالثه طالب بإقالة مدرب الفريق و تعيينه هو ! يذكر احدثنا أنه باخر مباراة دس الكرة داخل ردائه و هرول نحو مئذنة جامع الحي و غضب جامع الكرات!

تنفيذاته لضربات الجزاء كارثية كانت الكرة تلج أي مكان عدا الشباك! https://t.co/Ye2iA2q0t6

#سيره_ذاتيه ٣

ولجت كرته سلة بائعة متجولة داخل الملعب مرة.صدمت مرة طائرا بالسماء فسقط لاعنا الكرة و الرعناء!مرة تسبب في ضيق نفس الحكم حين سدد الكرة تجاهه.تعود حراس المرمي تركه خاليا طالما أن لاعبنا هذا هو من يسدد!

صار لاعب الأعداء المفضل و تميمة حظهم و لازال يصم الاذان ب : أنا https://t.co/iPVk0ehias

#سيره_ذاتيه ٤

كان في أوقات فراغه و هي كثيرة يكاتب كل جنرال تائه في تاهيتي أو الإسكيمو لا يهتم فهو كما قال عن نفسه -شخصية نادرة- يفتي في مظاهرات الصين و يراسل مرشح رئاسي موريتاني و هكذا. و هو (صادقا) متوائما مع أحدي شخصياته المزاجية المتعددة و متقلبة. يهدي الجميع و هو ليس (مهديا). https://t.co/P8TlWudR7Z

#سيره_ذاتيه ٥

رجوعا لضربة الجزاء. حبس الجمهور أنفاسه و لاصوت سوي ال : أنا صادرة من غبطة لاعبنا.ثبت كرته علي نقطة التنفيذ،حارس المرمي كان يسند ظهره علي القائم. أنحني لاعبنا كقوس. توقف الزمان اغمضنا أعيننا. ركل الكرة. دخلت المرمي و هزت شباك فريقه !

اثبت انه اللاعب المفضل للأعداء. https://t.co/dt92bV8AEN