?. مقالات صادمة بمجلة فورين بوليسي Foreign Policy العدد الأخير يناير 2022? بداية الترويج للتخلي الغربي عن دعم ثورات التخريب العربي ??

١- تضمن العدد الأخير لمجلة فورين بوليسي مقالات قريبة من مجلة فورين آفيرز فكلاهما اعترف بخطورة الحرب الهجينة للجيل الرابع ونشرها للحرب الأهلية?? https://t.co/JRFPN78Vgq

٢- تغيرت نظرة واشنطن لثورات التخريب بسبب ما عرفته الولايات المتحدة الأمريكية بسبب فشل ترامب في عزل وباء كورونا ووقف وصول المتطرفين الى مبنى الكونغرس. كانت أميركا على حالة حرب أهلية وشفا صراع مدني. مطحنة لاح طيفها قبيل انتخاب جو بايدن وإزاحة دونلد ترمب. "تمرد ممتد" عصف بالغرب

?? https://t.co/ulqobbuaHY

٣- عانى الاتحاد السوفياتي من تدخل الغرب حين دعموا هيئات المجتمع المدني لاسقاط السوفيات من الداخل. واليوم يعاني الغرب من التحريض باستخدام التحريض الرقمي للحروب الهجينة التي اشتعلت في أميركا فرنسا ايطاليا ألمانيا إسبانيا..، فجاءت مجلة فورين بوليسي بمقالات صريحة عن سياسة بايدن.?? https://t.co/bvUvVbZA2B

٤- بعد عقد كامل من تدمير سوريا فرض بوتن بقاء الأسد. وتحولت الولايات المتحدة الى البحث عن تاريخ الحرب الأهلية الأمريكية وتاريخ مواجهة العنصرية للسيطرة على التمرد المنفجر نهاية عهدة ترامب المشؤومة وضد التمرد على الحجر الصحي واللقاحات. اعترفت واشنطن أن الغوغاء "علامة قروسطية". ?? https://t.co/AlYS4fn6cC

٥- هل يتذكر العالم حراك الجزائر حين تعهد الفريق الصدر المرحوم قايد صالح حين تعهد بحماية الحراك؟. تقول مجلة فورين بوليسي "إذا كنت ستقتل البشر فأنت لن تحل مشكلة التمرد بل ستنشره وتضمن المزيد منه". وتحدثت المقالات عن عجز فرنسا الاستعمارية عن وقف ثورة الجزائر عام 1954.

أين التناقض

?? https://t.co/GXDkOrjXfu