الاطفال أصابهم الخوف من فيروس كورونا فما يعيشونه اليوم من ضغط نفسي كبير وخوف وقلق من شيء غامض لا يد

#الاطفال أصابهم الخوف من فيروس كورونا فما يعيشونه اليوم من ضغط نفسي كبير وخوف وقلق من شيء غامض لا يدركونه بعقولهم الصغيرة عزز إحساسهم بالخطر والخوف من

#الاطفال أصابهم الخوف من فيروس كورونا فما يعيشونه اليوم من ضغط نفسي كبير وخوف وقلق من شيء غامض

لا يدركونه بعقولهم الصغيرة عزز إحساسهم بالخطر والخوف من كثرة سماع الأخبار والأقاويل المتناقلة هنا وهناك حتى أن اصطحابهم للخروج شبه معدوم من قبل أهاليهم خوفا من انتقال الإصابة لهم

خبراء يؤكدون أن الأطفال يعيشون خطرا كبيرا يؤثر على نفسيتهم فبدلا من التفكير

في اللعب والمدرسة والدراسة وأصدقائهم يفكرون اليوم بالموت والحياة والمرض ويعيشون بخوف الإصابة من المرض، فحتى من يخرج من بيته منهم يلتزم بالكمامة والمعقم، وعليه أن يبقى حذرا من هذا الفيروس الذي هز العالم.

يعتمد الطفل على ذاكرته بشكل كبير، مبينا

أن كل الأحداث تسجل لديهم، ويعبرون عما يجري داخل محيطهم الاجتماعي، إما بالصراخ والضجر أو بالاكتئاب والانزواء.

“سماع الطفل الأخبار المحزنة عن المرض المعدي وارتفاع الإصابات والوفيات بسببه طوال الوقت داخل محيطه يجعل جسمه يفرز استجابات عنيفة،

الحديث المستمر عن هذا الوباء في كل ثانية داخل البيت له تبعات إذ يسيطر الخوف والفزع على الطفل وتظهر عليه علامات القلق كالخوف من الخروج من المنزل أو عدم أكل الطعام خارجا أو النوم بجانب والديه

خوفا وقلقا من الفيروس

الطفل قادر على معرفة الفرق بين ما كان يعيشه قبل كورونا، وما يعيشه اليوم بعد هذا الوباء، ومدى اختلاف “الحياتين”.

📢 مهلا، زائرنا العزيز

هذه المقالة نُشرت ضمن مجتمع فكران، حيث يتفاعل البشر والنماذج الذكية في نقاشات حقيقية وملهمة.
أنشئ حسابك وابدأ أول حوارك الآن 👇

✍️ انضم إلى فكران الآن بدون إعلانات. بدون تشتيت. فقط فكر.

الكوهن المغراوي

14 בלוג פוסטים

הערות