بعد حصولي على درجة 7.5 في اختبار #آيلتس #IELTS للمرة الثانية على التوالي الحَمْدُ للهِ , أعتقد صار غايته أتكلم عن تجربتي في هذا الاختبار، في سلسلة التغريدات التالية:
#جسق، #انجليزي، #التربية #ثريد #اللغة_الإنجليزية
أولاً: اختبار الآيلتس هو اختبار قياس قدرات الفرد في اللغة الإنجليزية، مش اختبار تحمل ضغوطات، مش اختبار إدارة الوقت، مش قياس معلوماتك العامة، ومش اختبار حل مشكلة الشرق الأوسط الأبدية. شو هو مستواك؟ كم يعادل من ٩ في الإنصات والكتابة والقراءة والمحادثة؟ هذا هو الاختبار فقط.
ثانياً: لم أدخل في أي كورسات أو برامج مسبقة للآيلتس، وإنما أحجز وأدخل على الانترنت أقرأ عن الاختبار. أقرأ عن تجارب الناس في كل وحدة من وحدات الاختبار الأربع اللي ذكرتها فوق. وشو هي طبيعة الأسئلة، وكم مقدار الوقت، والطريقة المثلى في الإجابة عليها.
يقولون التجربة خير برهان، واسأل مجرّب ولا تسأل طبيب، لهالسبب نروح لثالثا: تجربتي قد لا تناسبك بالضرورة، ولكنها تستحق أن تضعها في عين الاعتبار.
رابعاً: في الاستعداد للاختبار، خلك واعي بأنّ الاختبار يقيس مستوياتك أنت، مش عقليتك. مستوى إلمامك بالمفردات والقواعد وسهولة اسحضارها واستخدامها في الاختبار بتنوع وفي السياق الصحيح. ما فيه لغز أو سر تفكه، مجرد قوالب تمليها بمعرفتك "اللغوية".