• صاحب المنشور: وائل التازي
  
  ملخص النقاش:
  يُعدّ التحوّل نحو تعليم رقمي أمرًا ضروريًا ومفيدًا للتعلم الحديث. ومع ذلك، يتطلب الأمر تخطي العديد من التحديات لضمان فعالية ونجاح هذا التحول بالنسبة لجميع الطلاب. وفيما يلي نقاش تفصيلي لهذه التحديات وكيف يمكن معالجتها لتحقيق هدفنا المشترك وهو تطوير نظام تعليمي رقمي شامل وإنساني.

أولاً وقبل كل شيء، يعد الفجوة الرقمية أحد أهم العوائق أمام التعليم الرقمي الناجح. يشير مصطلح الفجوة الرقمية إلى الاختلاف الكبير في الوصول إلى التقنية والموارد المتعلقة بها بين الأفراد والأماكن المختلفة. وذلك يعني عدم وجود بنية تحتية مناسبة أو اتصال بالإنترنت الكافي في بعض المجتمعات الضعيفة، مما يجعل من الصعب على هؤلاء الأشخاص الحصول على الفرص والحصول على ذات المواد المقدمة اونلاين بالمقارنة بتلك التي يتم تقديمها تقليديّا داخل المدارس الحكومية مثلاً . لذلك ، فإنه من الضروري العمل على توسيع نطاق خدمات الإنترنت وتوفير الأجهزة المناسبة للمدارس والمعلمين وأولياء الأمور حتى تتمكن هذه الجماعات المهمشة أيضاً من اللحاق بركب عصر المعلومات والاستفادة منه بشكل كامل ومنتظم ضمن العملية التعلمية الخاصة بهم سواء كانت افتراضيا أم حضورا وفقا لرغباتهم واحتياجات مختلف البيئات التعليمية الموجودة حالياً والتي قد تتطور مستقبلا أكثر فأكثر باتجاه الاعتماد الأكبر بكثير على الجانب الإلكتروني نظراً للتطورات العلمية الحديثة والتغيرات الاجتماعية أيضًا .

بالإضافة إلى ذلك، تعتبر تكلفة الاستثمار في الحلول الرقمية مشكلة أخرى تواجه مؤسسات التعليم العام؛ حيث إن توفير البنية الأساسية اللازمة لتدريب المعلمين وشراء المعدات الأخرى مثل الحاسوب الآلي وغيرها يتطلب الكثير من المال والجهد المبذول للتوصل لأفضل الخيارات المقترحة لكل حالة خاصة بها بناءً علي ظروف وميزانيات متاحة بالفعل لديها بالإضافة إلي التدريب المستمر للعاملين بشؤون التكنولوجيا التربويه للحفاظ علي جوده الخدمات المطروحه بمختلف مراحل انتقال النظام الحالي نحوالرقمي الجديد تمامًا بينما يبقي هناك طلب دائم بإحداث تغييرات جوهرية وعملية للنظام القديم بهدف جعل التجربة الجديدة اكثر مرونة ومتجددة باستمرار لمنع الملل والإرهاق الذي يعتري البعض لفترة مؤقته قبل ان يصل لمستويات عالية للغاية فيما بعد بعد اتقان المهارات الضرورية للسيره بخطة مدروسه بعناية شديده لاتخلو ابدا من دعم كامل ومساندة محتمله بغرض نجاح الخطوات العمليه التالية لها أيضا وبالتالي ضمان حصول مجتمع الامتياز بالتكامل المثاليبين العالم الواقعي والشباكي لدى شباب اليوم وغداً عبر بوابة تكنولوجيتها الثانيه غير المسبوقه سابقآ لما وصل له الانسان حديثا وهي ثورة الذكاء الاصطناعي ومايترتب عليه بالإجمال حول مدى قدرتهم أخيرا علي حل تلك المعوقات واستخدام أحدث المكتسبات المعرفيه لدينا لصالح المنظومه ككل بطريقه علمية مفيدة تساهم بتعزيز فضوله الفكرى وصقل مهاراته الشخصية والعامه بدون تضارب كبير لديه بين الاطراف المختلفه الموجوده داخليا وخارجيا طويل المدى والذي سيترك بلاشك تأثير مباشر لاحقا حينئذٍ رغم صعوبه تحمل اولى تجارب التعلم بهذه الصورة المتغايرة نوعا ما نوع ما عن سابقاتها الا انه ليس مستحيلا مطلقا بل ممكن وتحقيق نسبه نجاح عاليه نسبيا إذا تم توخي الحياد الشديد اثناء وضع الرسائل الداعمه للأهداف المشتركه هنا وهناك كما ورد سالفا ذكره أعلاه أعلاه اعلاه اعلاه وفوق هاي هاي هاي هاي هاي هاي

وفي النهاية،