أكثر شخصية مثيرة للجدل فى

التاريخ الاسلامى صاحب فتوحات

وفى نفس الوقت مستبيح للدماء

صاحب نخوة سير الجيوش لإستغاثة إمرأة مسلمة وهو ايضاً

الذى قتل العلماء وبعض الصحابة

هو «المبير» أنه «الحجاج بن يوسف الثقفى»

نتعرف على اهم انجازاته واهم سيئاته وحسناته

اولآ: اهم انجازاته

حارب الخوارج فى مواقع عديدة رغم انه هزم اغلبها لكنه كثيراً ما وجه الجيوش لمحاربتهم..

بناء مدينة واسط بالعراق.

أعاد حفر قنوات الماء التى كانت طُمرت فى الحروب والمعارك.

ارسل الجيوش لفتح المشرق

فتحت بلخ وطخارستان وفرغانه وهى مناطق تقع وسط قارة آسيا

وفى غرب الهند

فتحت جيوش الحجاج منطقة السند ثم إلى كاشغر الواقعة على حدود الصين.

فى عام75ه‍ عزله الخليفة عبد الملك بن مروان عن الحجاز وولاه

على العراق واستمرت ولايته عشرين عاماً وهناك خطب الحجاج

خطبته الشهيرة والتى توعد بها أهل العراق فى حال مخالفة أحد اوامر بنى أمية وقال

فيها جملته الشهيرة«اننى لأرى رؤوسأ قد أينعت وحان قطافها

وانى لصاحبها، وكأنى انظر الى الدماء بين العمائم واللحى» أبدت هذة الخطبة شدة الحجاج وسياسته الحازمه فما كان من أهل العراق إلا ان خضعوا لبنى أمية

وقائدهم..

ثانيا: اهم مساوئه..

قتل الصحابي الجليل "عبدالله بن الزبير"

لم يكن يحترم الصحابة الكرام.

ضرب الكعبة ?بالمنجنيق.

حكم العراق بالحديد والنار وكان كثير القتل لهم.

قتله لسعيد بن جبير تلميذ الصحابى عبدالله بن عباس.

كان ناصبيا بغيضاً يكره "على بن أبي طالب" رضى الله عنه وآل بيته.

وضع قوانين حظر التجوال.

من اهم الأقوال التى قيلت عنه..