يعتبر مرض التهاب المرارة حالة صحية مزعجة يمكن أن تؤدي إلى شعور شديد بالألم وعدم الراحة. يقع هذا العضو الصغير ولكن الأهمية القصوى أسفل جانب الجزء الأيمن الأعلى من البطن وهو مسؤول بشكل رئيسي عن تخزين واستخلاص الصفراء - سائل مهم للمساعدة في هضم الدهون وطرد الفضلات الزائدة بعد عملية الهضم. عندما تصبح مصاباً بالتهاب المرارة، سواء كان ذلك حادًّا أم مزمنًا، قد تواجه مجموعة متنوعة من الأعراض المؤلمة التي تستدعي اهتمام الطبيب فوراً.
فيما يلي شرح مفصل لكيفية ظهور ألم المرارة وكيف يمكنك التعرف عليه:
- ألم أعلى البطن: أحد أكثر الأعراض شيوعاً لالتهاب المرارة هو الشعور المفاجئ والألم الشديد عادة ما يحدث في منطقة أعلى البطن بالقرب من خط الوسط بين الضلوع السفلى والحافة العظمية للكتف الأيمن مباشرة. هذا الألم غالبًا ما يكون نابضًا وحارقًا وقد ينتشر نحو ظهرك وفي بعض الحالات حتى يصل إلى كتفيك وأعلى ذراعيك اليمنى أيضًا. يُعتقد بأن هذه النوبات تحدث نتيجة تراكم أحماض الصفراء داخل المرارة مما يؤدي لتقلصات عضلية مؤلمة حول المنطقة المصابة.
- الألم بعد تناول الطعام: بما أنها تساعد في معالجة وتكسير الدهون أثناء عميلة الهضم ، فإن تناول وجبة دسمة وغنية بالدهون قد يشعل نوبة جديدة من الآلام المرتبطة بالمرارة. إذا لاحظت وجود علاقة واضحة بين تناوله طعام ثقيل والشعور بالألم العلوي للبطن ، فقد تكون تعاني من مشكلة محتملة تتعلق بالمريء .
- الحموضة والتقيؤ والمغص المعوي: بالإضافة للألم الجسدي ، قد يعاني المرضى الذين لديهم انسداد في قنوات المرارتين بواسطة حصاة صغيرة أو جلطة دموية بنزول حمضى ويحدث لهم القئ والإسهال والذي يسمى المغص المعدي المعوي بسبب عدم قدرتهم علي إطلاق الصفراء اللازمة لهضم الأحماض الموجودة ضمن النظام الغذائي الخاص بهم ويتسبب أيضا بإحداث الغثيان وآلام تشنجية موضعية بالساعدين والكفين لدى البعض منهم مما يستدعى ضرورة متابعة حالتها الصحية بشكل دوري ومستمر لاتخاذ القرار المناسب لعمل جراحة لاستئصال تلك الطيات المتراكمة داخل جسم الإنسان والتي تعد مصدر تهديدا مستقبليا لصحتِه العامة وعلى وجه خاصة لقوة وظائف الجهاز الهضمي لديه وبالتالي التأثير غير المباشر بقوة على مخزون الفيتامينات والمعادن الهامة للجسد بصورة عامة.
4.العوامل الأخرى المحفزة للسعال وضيق التنفس: كما أنه يوجد رابط مباشر يفسر سبب شعورك بخفقان نبضات قلبك وشعورك بكتمة وانتفاخ رئوي بينما تبذل جهدا بدنيا مضاعفا مثل القيام بمجهود بدني طويل المدى فوق المستوى المعتدل وذلك يرجع أساسا إلي زيادة تدفق الدم خلال فترة الخمول مقارنة بحظة استرخائك اليومية الاعتيادية وهذا الأمر واضح نوعا ما إذ أنه ليس فقط مجرد ارتباط ذاتياً بل أيضا نتائج علمية مدروسة ودقيقة توضح تأثير الإجهاد البدني البدني وزيادة معدلات ضربات القلب وبناء المخاط داخل الرئة عند الأشخاص ممنيعين ضد العدوى المنتشرة عبر مسالك الشعب الهوائية الصغيرة ونحوها..
5.علامات تحذير صامتة: ليست جميع حالات الإصابة بتليف بطانة الامعاء الداخلية تمتلك القدرة نفسها للتعبيرعن نفسه طبيا فتوجد هناك العديد منها تمثل بداية رحلة طويلة محفوفة بحدوث المضاعفات الخطيرة إلا اننا هنا سنتناول الاشارات التحذيرية الأكثر انتشارا والتي تستلزم حضور عاجل لأخصائي اعصاب مختصة للحصول علي التشخيص الدقيق اوالاستبعاد الاحتمالي لحالة أخرى مختلفة عنها تمام الاختلاف وهي : [آلام خفيفة متكررة تختلط بالإمساك وفقدان الشهيه وسوء امتصاص لبقايا الطعام ]حيث انه نادرا جدا ماتظهر بدون اضراب سابق لها ولايمكن تجاهلها مطلقا نظرا لما اثبتته الدراسات الحديثة بشأن كونها جزء محوري لفهم جذور المشاكل الصحية التالية : سرطان Colon ,Cancer of Mouth& Throat,pancreatic cancer,liver cancer ...الخ لذا فأنت مطالب دوماما بالحفاظ عل سلامكي جسمكي وصيانة وصاية منتظمة لنظام غذائيكي والعنايةبشكل خاص بكل ماهو تحت سيطرتكى والاستجابة فورا لوحظ اي تغييرات ذاكره وغير معتاده سابقا للتواصل ومعالجتها فور شواهدها المبكرة لمنعه نهائي قبل تفاقمه خارج منظومة قابلية العلاج التقليدية. أخيرا وليس آخر :- إن تعلم كيفية التعامل مع حالات مشابه لنوبات المغص هي مفتاح حياتك تسليحي نفسك بالموهوب المعرفية والصبر والدعم الاجتماعي الوافر لتحمل مخاطر الحياة وتحريك عجلة تقدمك شخصيا مهنيا واجتماعيا وان كانت هنالك حاجة ملحه لرؤية طبيبك الشخصي فسيكون دوما بجوارك لمساندتك وقت احتياجك لذلك تأكد دائماً واثقٌ بسواعد الله عز وجلتكون بمأمن ومنعة بإذن رب العالميين وإبداعات الطب الحديث لعلاج كل مكروه وزوال شر مغتصبي الصحة البشرية فانت اقوى واسعد عندما تقدر مواجهة تحديات الحياة مهما بلغت فداحة الظروف المصاحبة لانسانيتكا داخلياا وخارجيتهااااا!