??‍♀️. مؤشرات زوال الدول وتضعضع أنظمتها السياسية: إعادة استدعاء إبن خلدون Rethinking Ibn Khaldun للقرن 21??

1ـأدى تشخيص سوء التسيير المزمنChronic Mismanagement/ Mauvaise Gestion Chronique، الذي عرى المواطنة التعيسة للبؤس العربي، بعد موجتين شددتين للربيع العربي، وزلزال وفيضان كارثي?? https://t.co/bpsT1epWVH

??وعوض التضامن العفوي بالحسابات المدهشة للصراع!.??

2ـــ حين تقع كارثة على أمة، يتوقع المتحضرون داخل الأحياز العربية وبالجوار الإقليمي وعند الأغيار، التضامن الداخلي الفوريّ، أما إذا تعرضّت كرامة المواطن والمجتمع للمهانة والتهميش، فإنّ ذلك يكشف عن حالة البؤس واللعنة الاجتماعية?? https://t.co/bpacPrJIkx

??

The Social Damnation/ Misery، فبدل تلبية المناشدات الإنسانية The Humanitarian Appeals نكون في مواجهة رعايا (متروكين ومتخلى عنهم) في مجتمع كسول، اكتشف فجأة "شعارية" دولته وفشل نظامه السياسيّ في إدارة المخاطر؟.

?? https://t.co/W6FnAK61QF

3ــــ قبل استدعاء ابن خلدون، استخدمت "النظرية الأدائية للحقيقة" لكاين بلانشارد Performative Theory of Truth ، ووجدته يتحدث عن الضمانية Warrantability ونظرية الحقيقة (2+2₌4). وطرحت السؤال: ما الذي دفع المواطن المقهور تحت الزلزال أو الفيضان، للكذب؟، ?? https://t.co/4pG4qrIOat

??أو تزييف غضبه وتغليفه بالرضا؟ في ذروة أزمة إنسانية جارحة. واستخدمت نظرية جوديث باتلر Performative Theory of Assembly النظرية الأدائية للتجميع، وكانت أفضل في التساؤل بفرضية مقنعة، حين يكرر الناس سردية واحدة بنفس الشكل وكأنه سيناريو واحد مكتوب). يصنع الخوف كل ما نشاهده بعد ذلك.?? https://t.co/raphpJcDGT