#ثريد | قصة الشركة اللي قدرت تجمع 15 مليار دولار خلال التسع أسابيع الماضية بالرغم من كل ظروف #الحظر و #كورونا ! هنا قصة ممتعة لشركة رائدة بدأت قصتها من عام 2011.والغريب أن اغلبنا يستفيد من خدماتها بجوالاتنا!? أتمنى لكم قراءة ممتعة
في #الثريد السابق استعرضنا قصة شركة ريلانس من بداياتها إلى أن مات مؤسسها امباني الاب تاركاً الثروة والشركة لأبنائه، وبهذا الثريد بنكمل ماهي التطورات التي حصلت بعد وفاته. https://t.co/IQYcNpkst1
كان الابن الأكبر للأب امباني هو ماكيش امباني، وهو رجل أعمال ملياردير حالياً ويُعد من أغنى ١٠ اثرياء في العالم. كما أنه مدير مجلس إدارة شركة ريلانس ويملك الحصة الأكبر منها وهي أكبر شركة تملك حصة سوقية في الهند في الوقت الحالي https://t.co/lfkJy4p1It
استمر ماكيش وأنيل في إدارة ريلانس وتنميتها وتطوريها بعد وفاة والدهم حتى احتلت الحصة السوقية الأكبر في الهند. وفي أحد الأيام وتحديداً عندما عادت ابنته ايشا لقضاء اجازتها الصيفية من الولايات المتحدة وكانت بحاجة لحضور بعض الدروس الالكترونية، قالت لوالدها: "بابا! النت في بيتنا سيء"!
وفي الواقع ما كان النت في بيت ايشا وماكيش فقط سيء، بل في الهند بأسرها! فقد كانت الهند تعاني من خدمات الاتصالات السيئة. وندرة شديدة لكل ما يخدم الوسائل الرقمية ليس ذلك فحسب، بل كانت شركات الاتصالات تقدم أسعاراً مرتفعة جداً مقابل خدماتها ويضطر الهنديين لاستخدامها لعدم وجود خيارات