الإعلام الغربي يستخدم الرياضة لغسيل وقح ممول مالياً لدعم الشواذ، هذا الغسيل الوقح اعلى بكثير من الغسيل السياسي كما يقولون ويتهمون العرب به، الامر ليس صدفه بل هي أمور مرتب لها منذ مده أمور تتم خطوة بخطوة والقادم اعظم لهذه الفئة الشاذه التي تلاقي أيضاً عدم قبول لدى الكثير من الغرب.

القنوات التلفزيونية، هوليوود، نتفلكس، الدوريات الرياضية والبرلمانات العالمية كلها تحاول أن تخلق للشذوذ مناخ طبيعي وتحاول أن تجعل الجيل القادم يتقبل الشذوذ، مهمتنا ان نبدأ بخلق نشاط مضاد لهذه الفكرة ونتعلم من الأحداث السابقه.

هناك 84 منظمة تدعم حقوق الشواذ في امريكا وبعضها تحت مظلة الأمم المتحدة وهناك حوالي 28 فيلم ومئات اللقطات على منصة نتفلكيس وحدها تدعم حقوقهم فقط في عام 2021، هذا الدعم يجعل الجيل القادم يتقبل هذا الشذوذ، مهمتنا ان نصنع وعي كامل للجيل القادم لمحاربة هذه الفكرة الشاذه.

وجب وبشكل مكثف علينا حماية الجيل القادم ومن خلال المباشره الذاتية منا الإنتباه لما يشاهدة الأطفال من افلام الكرتون والألعاب الإلكترونية، الغاية والهدف هدم اسس لبنة المجتمع الجيل القادم بأفكار يسارية متتطرفه بأسم الحريات، ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ).