• صاحب المنشور: نديم بن عثمان
  
  ملخص النقاش:
  تناولت المحادثات بين العديد من المشاركين قضية حرمان بعض الدول الفقيرة من قراراتها الاقتصادية بسبب التأثير المتزايد للغرب الكبير. يدور جوهر المناقشة حول دعوة نديم بن عثمان لاستقلالية economies في البلدان الفقيرة من خلال تمكين مواردها الطبيعية والثروات المضمرة بدلا من انتظار المساعدة الخارجية. وقد أثارت التعليقات التالية نقاطا رئيسية تتعلق بكيفية تحقيق هذا الهدف رغم وجود عراقيل واقعية:

عبد المجيد القرشي:* أشار إلى أهمية الأخذ بالحسبان التحديات العملية المفروضة على تلك الدول للنأي عنها بالنفس اقتصاديا. يتساءل كيف تستطيع هى الابتعاد بدون عقوبات مستوردة وما إذا كانت لديهم الوسائل اللازمة لتطوير صناعتهم التصنيعية المعنية بحال انخفاض الأموال والتقانة. ويذكر أنه بينما الدعاوى حسنة الظاهر، إلا أنها تحتاج حلولا قابلة التنفيذ وليسا فقط للشعارات المنبرية.

أمين بن صالح:* قبل نقاشاته بأن المقترحات المعلومة صائبة وهي تبين فهم دقيق للأخطاء المؤلمة الراهنة. لكنه رد بأنه عوضا لنظرتهما السلبية، ينبغي تقوية عزائمهم بل وتحقيقه بتعب وسداد. اقترح بإمكانية بلوغ الاكتفاء الذاتي عبر زيادات الرؤية الواضح، ببنائ علاقة تشريفة مع دولت أخرى ضامر الشعور وإتحاذ مهارات شخصية داخل البلاد. وهذه الطرائق ستحتاج ائتلاف العالم الكامل لإقامة قانونه الخاصة بالتدويل عادل وضرب فساد فيه. وفي النهاية، قال إنه يقع مسؤولية تغيير داخلي على كاهل الحكومة وشعب نفسه.

أمين بن صالح:* شدد مرة أخرة دعوة لبحث المزيد من الطرائق المواجهة فيما يرتبط برسالتهم الأصلية عن مغالات المكتسبات القليلة وسط مشاكل الحياة اليوم. كما دعا ليبذل تركيز أكبر تجاه الجانب السياسي والاستراتيجي. يقترح شراك مع دولة أقل مؤثر لذلك مناسبة لمقدم دعم بلا احتكار، تكوين نوع حكم جدير بالاعتماد وخالي من الترتيب الجائر إضافة لتوفر أجواء داعمة لرعاة أعمال جديدة وبالتالي حملة القطاع الخاص. بكل تأكيد هذه الخطوات تعتبر من عمل الدولة ولكنه كذلك يبين كذلك دينامية سياسة واحتياج مدني ملح.

لمياء بن البشير:* طلبت بمشاركة أفكار اضافية حيث ترى ضرورة توسيع مجال الحديث ليناقش دور السلطة السياسية والعناصر المنزلية الرئيسية للحصول علي الاكتفاء الاقتصادي. تؤكد البن لوحة فن رسم بأن رفاقة وحدات أقل تأثيراً, تعزيز النوع حاكم, وتنمية قطاعات اعمال خاصتين هم عوامل اساسيه. لكنها تضيف انه لتحقق نجاحهم يعود لاندرجيتها البلد قابلية انتقاد العنصرية الاقتصادية العامة وتمييز توجهات اعاناتأجنبية حسب اولويتها وطنية لاتشاكل عليها أي شرط تلقيها ولاهدد بانواع العقوابإقتصادية .

وفي نهاية المطاف، يبدو الاتجاه العام لهذه المحادثات أنه على الرغم من الاعتراف بالتحديات الهائلة التي تواجهها البلدان الفقيرة في سعيههادفا لتحقيق الاستقلالية الاقتصادية، هناك اتفاق عام على أهمية البحث عن حلول عملية واعتماد نهج شامل يشمل الجوانب السياسية والاقتصادية والبناء المؤسساتي. ويتكرر الدعوة لحكومة فعالة ومجتمع مدني نشط بغرض حل هذه المشكلة طويلة الأجل والتي تركز على ترسيخ السيادة الاقتصادية.