1-نكش عش الدبابير -قطاع الطرق والجسور
في منتصف مايو 1996 غادر اسامة بن لادن زعيم القاعدة السودان تاركاً خلفه امبراطورية مالية ضخمة واستثمارات لا تعد ولا تحصى تدار بواسطة عناصر من حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي الارترية والحزب الإسلامي العراقي والفصائل المصرية(الجماعة الإسلامية+ https://t.co/nvnPqq3Qt9
2-جماعة بني سويف –الجهاد وطلائع الفتح) وجماعة أبو حفصة الموريتاني،وكان ومازال المسؤول عن الملف الاقتصادي الخاص بالجماعات الإسلامية وغسيل الأموال من حكومة المخلوع البشير هو عبدالباسط حمزة ضابط المخابرات السوداني المعتقل حالياً دون إجراء أي محاكمة له .... +
3-كانت اكبر استثمارات اسامة بن لادن تعمل في قطاع البنية التحتية باسم شركة الهجرة للانشاء والتعمير والتي كان يديرها الفلسطيني محمد حسان روبين وتحولت بعد مغادرة بن لادن لشركة الراقي للطرق والجسور؛ في العام 2001 اهدت حكومة المخلوع البشير شركة الخرطوم للطرق والجسور الشركة الحكومية +
4-الرائدة للتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وانتقل على إثر ذلك حسان روبين الفلسطيني الجنسية وعضو حركة حماس الذي قدم للسودان ضمن جيوش القاعدة أوائل تسعينيات القرن الماضي والتي خلفها لنا أسامة بن لادن بعد مغادرته السودان ... +
5-تحول روبين من مجلس إدارة الراقي إلى شركة الخرطوم للطرق والجسور الموجودة حالياً بمنطقة جنوب شرق مقابر الرميلة وتظل اكبر العمليات فساداً في تاريخ الطرق والبنية التحتية التي قام بتنفيذها هذا الروبين وظلت شاهدةً على فساده هي طريق عبيد ختم الذي يعتبر اكبر فضيحة في مجال الطرق +