يعد الصداع والدوخة من الأعراض التي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على نوعية الحياة اليومية للأشخاص من جميع الفئات العمرية. هناك العديد من العوامل التي قد تساهم في هذه المشكلات الصحية، والتي تتراوح بين الضغوط النفسية ونمط الحياة غير الصحي إلى حالات طبية أساسية تحتاج إلى رعاية طبية متخصصة. دعونا نستعرض بعض الأسباب الأكثر شيوعاً للصداع والدوار ونناقش كيفية التعامل معها بكفاءة.
الصداع:
- الإجهاد والإرهاق: يعد الإجهاد الناتج عن ضغط العمل أو الدراسة أحد أهم مسببات صداع التوتر، والذي يتميز بالألم الخفيف إلى المتوسط حول الرأس والفكين. يمكن تخفيف هذا النوع من الصداع من خلال تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل وتمارين التنفس العميق. كما يعتبر الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم أمرًا ضروريًا للحفاظ على توازن الجسم والاستجابة للإجهاد بطريقة صحية.
- الجفاف وقلة النوم: يؤدي عدم شرب كميات كافية من الماء أثناء النهار إلى جفاف الجسم، مما يساهم في الشعور بالصداع. بالإضافة لذلك، الحرمان المستمر من النوم يؤثر سلبًا أيضًاعلى الصحة البدنية والعقلية، ويسبب الصداع لدى كثير ممن يعانون منه. لذا فإن الحفاظ على جدول نوم منتظم وشرب المياه بانتظام يساعد كثيرا في منع ظهور الصداع الناجم عنها.
- الحساسية والأطعمة المحفزة: حساسية المواد الغذائية المختلفة كالغلوتين ومنتجات الألبان والمحليات الصناعية والشوكولاتة يمكن أن تحفز هجمات مفاجئة من الصداع النصفي أو الصداع العام خاصة عند الأشخاص ذوي التحسس تجاه تلك المنتجات. توخي الحذر واستشارة الطبيب لتحديد ما إذا كان لديك أي حساسية غذائية هو الخطوة الأولى للتخفيف منها.
- التغيرات الهرمونية: النساء غالبًا أكثر عرضة لمواجهة الصداع المرتبط بالتغيرات الهرمونية مثل الدورة الشهرية وانقطاع الطمث والحمل لأن تغيرات مستويات الهرمونات خلال فترات محددة يمكن أن تحفزهما. مراقبة دورتك الشهرية ومراجعة طبيبتك بشأن بدائل فعالة لإدارة الأعراض تعد جزءً مهمًّا بالنسبة إليهنَّ لحماية نفسيهنّ من الآلام المصاحبة لهاتين الظاهرتين البيولوجيتين الطبيعيتين .
- **بعض الأدوية والمخدرات*: *استخدام* مضادات الاكتئاب والمسكنات والكورتيكوستيرويدات وغيرها من العقاقير الطبية لفترة طويلة قد تسبب آثار جانبية تشمل الصداع نتيجة تأثيرها الجانبي السلبي علي الجهاز العصبي المركزي لجسم الإنسان المعرض بالفعل لهذه التأثيرات حال استخدام هاته الأدوية لتحقيق الغرض المرجو .
###الدوار :
- اضطراب الضغط الجوي: يشعر البعض برجة مصحوبة بدوار وحركة واضحة داخل رؤوسهم عندما يحدث تغيير في مستوى البحر سواء بالسفر جوآء أم بحري , وهي حالة تسمي عادة بالأذن الداخلية إذ أنها منطقة شعرية موجودة ضمن قناة استوائية صغيرة تمتلك القدرةُ علـى مواجهــة اختلال توازن الداخلي للشخص بسبب الفرق النفسي الكبير فيما يخص الارتفاع فوق سطح الأرض .
7.النقص في الفيتامينات والمعادن: نقائصٌ مفتعلة داخل جسم الانسان كتلك الخاصة بمجموعة B وفيتامين Dوالكالسيوم والبوتاسيوم تلعب دوراً مباشراً بفقدانه لقدرته المعتادة على التواصل الواضح بين عضلات العين والجهاز الدهليزي المسؤول أساسياً عن إدارتها ودورهذا الأخير يتأثر كثيراً حين يكمن نقص ملحوظ لأحد عناصر النظام السابق ذِكرِها وبالتالي يحصل لدينا شعورا بالدوار وضعف واضح لرؤية الأشياء المتحركه حوله بما فيها نفسه شخصيًا إن نظر نحو مكان مرتفع للغاية عنه!
8.مشاكل القلب والسكتة الدماغية: فشل وظائف الرئه والقلبية وصمام القلوب وعدم انتظام ضربات قلب الشخص مؤشرات رئيسيه لاحتمالية تعرض الفرد لنوبات مرضيه خطيرة تهدد قدرته الوظيفية العامة وعند حدوث بعض الاحتقانات المفاجأة بالحواس الخامسية ستلاحظ وجود رفرفة جلد وخفقان بالقلب وصلابة راس وفكرة شديدة بانزال الجزء السفلي للجسد باتجاه الاسفل واتجاه عيناك نحو الاعلى تحتقرر ذلك بشده دليلاً مقنع اكثر فأكثر بأن السبيل الوحيد للعلاج ينطلق عبر مراجعتهم فورية للمختبر المرخص بذلك وإجراء اختبار رسم قلب وتخطيط للدماغ لاستبعاد احتمال اصابتة بسكتة دماغيه او انهيار عصبي نتائج العلاج المبكر تكون افضل بكثير وهناك المزيد عن طرق مساعدة ذات اهميتها القصوه لكلا المرضنين اعلاه وسنقوم بتوضيحا اسفل الجدول ادناه بإذنه تعالى
٩.. تنبيه قبل كل شيئ لاتنساي ان تستعين براييطبيبشخصيا لتقييم حالتكما الصحيه عموما وللحصولعلي تشخيص شامل لوضعكي الحالي تحديدا كي يستطيع دعم اجراءاته السريريه حسب الحالة الماثله امامكم وانتبه ايضا لسؤالك دائماعن علاماتها المصاحبه لهكذانوع الحميع اذا حللت صورتذكرهم جيدا ! واسألني مرة اخري كيفيمكن معرفه امكان استقرارهما داخلك؟
المصادر:
- Mayo Clinic - Headache: Causes and Treatment Options https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/headache/symptoms-causes/syc-20365091
- National Institutes of Health – Vertigo & Dizzinesshttps://www.niams.nih.gov/health-topics/vertigo-and-dizziness