بعد اتفاقية كامب ديفيد ومقاطعة العرب لمصر أصبح القرار الفلسطينى فى يد تركيا وإيران .. وأصبح محمود عباس سيف مسلط على رقاب الحكومات العربية .. والحاكم اللى يرفض يدفع المعلوم للمعلم أبو ماذن كانت بلده بتتقلب مظاهرات وتخريب ويتم اتهامه بالخيانة والعماله .. وتتحول بلده لبلد غير مستقر.
• وده كان سبب أساسى فى هروب الإستثمارات والسياحة من مصر والمنطقة العربية وذهابها إلى تركيا .
- وكننا أول ما نشم نفسنا والسياحة تبتدى ترجع يدبرولنا تفجير فى أى مكان يرجعنا تانى لنقطة الصفر .. علشان السياحة فى تركيا تنتعش .
- و أدى ذلك إلى حرمان مصر ودول المنطقة من أغلب التكنولوجيا الغربية .. و أصبحنا لا نملك حق إمتلاكها أو تصنيعها وهربت تلك الصناعات بطبيعة
- ويمكن ده يفسر لحضراتكم سر دعم الدول الغربية لتركيا حتى فترة قريبة حفاظاً على إستثماراتهم وصناعتهم.
- وكان ممكن الدعم الغربى لتركيا يستمر إلى مالا نهاية لو لم تقم مصر والدول العربية بتصحيح
- أما إيران التى لم تكن تستطيع أن تسلك نفس النهج التركى نظراً لطبيعة تكوينها السياسى العقائدى القائم على العداء للغرب .. فقد إستغلت القضية الفلسطينية فى تكوين ميلشيات مسلحة إستطاعت
• ده غير دعوات مقاطعة الدول الغربية اللى كان الإخوان بينظموها بتعليمات من تركيا وكانت سبب رئيسى فى هروب الإستثمارات الغربية من مصر والمنطقة .
الحالى إلى تركيا التى لا تملك أدنى مقومات الصناعة وهى الطاقة التى تمتلكها الدول العربية.
المعادلة .. والإنتباه للمؤامرة التى كانت تُحاك ضد دول المنطقة بيد السلطة الفلسطينية لصالح تركيا .