في ليله زواج النبي ﷺ من السيدة صفية ، وكانت قد أسلمت حديثاً ... وقف سيدنا أبو أيوب الانصاري حارساً على باب رسول الله ﷺ ، كإجراء احترازي ومن دون طلب من الرسول ﷺ أو علمه ، وخوفاً عليه من الغدر والخيانه.
تابعني وتابع السرد
نصيحة : اذا مشغول فضلها وارجع لها بعدين♥ https://t.co/9rotLaTXMz
قبل نبدا السرد يوجد في المفضله اكثر من ثريد وقصص الانبياء وبعض المعلومات المفيده ان شاء الله و نلبي رغبتكم وطلباتكم في أي وقت بإذن الله .. تابعني وفعل التنبيهات عشان لا يفوتك شي ❤️
نتمنئ منكم اضافة. قناتنا على التلجرام. القناه تحتوئ على احداث تاريخية ❤
https://t.co/LiZqZYFxxu
شعر رسول الله ﷺ بشيئ مريب ، فخرج يتفقده ، فإذا بأبي أيوب يحمل سلاحه ويقف خارجاً ، فيقول له عليه الصلاة والسلام : "مالذي تفعله يا أبا ايوب؟"
فيقول : يا رسول الله لقد قُتِلَ والدها في الحرب ، وأخاف أن تغدر بكَ ، فوقفت حارساً أحرسك.
فقال له رسول الله ﷺ: "حَرَسَكَ الله يا أبا أيوب حيّاً وميتاً".
وتمضي السنين ويتوفّى رسول الله ﷺ .. وتبدأ الفتوحات الإسلاميه يوم كان للمسلمين عزة وكرامة.
وخرج سيدنا أبو ايوب الأنصاري مجاهداً في سبيل الله لفتح القسطنطينية ، لينال شرف حديث رسول الله عندما بشر بفتحها: فنعم الأمير أميرها ، ونعم الجيش ذلك الجيش.
إلا أن الله لم يكتب لذلك الجيش الإنتصار في تلك الفترة ، وعاد الجيش للمدينة ،