- صاحب المنشور: خليل القرشي
ملخص النقاش:في عصرنا الحالي، أصبح دور التكنولوجيا واضحًا ومؤثرًا في كافة مجالات الحياة، ومن بينها قطاع التعليم. وقد شهد هذا القطاع تحولاً جذرياً مع ظهور التقنيات الجديدة التي غيرت الطريقة التقليدية لتقديم المعلومات وتلقيها. حيث توفر هذه الوسائل العديد من الفوائد والمعينات التي تساهم في رفع مستوى جودة التعلم والتفاعل بين المعلمين والطلاب.
فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم
- التعليم الذاتي: يمكن للتلاميذ الوصول إلى المناهج الدراسية والمواد التعليمية عبر شبكة الإنترنت وفي أي وقت يناسبهم، مما يعزز عملية تعلم ذاتي مستمر وفعال. كما تتيح لهم البرامج المتخصصة فرصة إجراء التجارب العملية والاستكشاف العلمي بطرق آمنة وغير مكلفة.
- التميز الشخصي: توفر أدوات مثل الأجهزة اللوحية والأجهزة المحمولة للطلاب تجربة تعليم مميزة وشخصية تتكيف حسب احتياجات كل طالب واحتياجاته الخاصة. وهذه الخاصية ليست متاحة تقليديًا إلا بتكاليف مرتفعة للغاية.
- المستوى العالي للمشاركة: تشجع التطبيقات الرقمية على تبادل الأفكار وإبداء الآراء وردود الفعل خلال الدروس الحضورية أو دروس الفيديو لتكوين بيئة اجتماعية مثمرة داخل الفصل الدراسي وخارجه أيضًا. علاوةً على ذلك؛ فإن ذلك يؤدي إلى زيادة التركيز وتحسين الاحتفاظ بالمعلومات المستقبلية لدى الطلاب.
- **المدارس الإلكترونية*: تُعدُّ المدارس الافتراضية حلولاً مبتكرة للأسر البعيدة جغرافياً عن المؤسسات الأكاديمية القريبة منها. وهي تقدم خدمة تعليم عالية الجودة مباشرة لمنازلهم باستخدام وسائل الاتصال الحديثة وبأسعار مقبولة نسبياً بالمقارنة بنفقات التنقل اليومي لخدماتها المكافئة حاليًا والتي قد تكون بعيدة المنال بالنسبة لعشرات ملايين الأطفال حول العالم بسبب غياب الظروف الآمنة لنقل أبنائهن لحضور تلك الكليات والشركات العامة النائية بمفردهن دون تدخل عائلي مباشر بالنظر لمجتمعاتهما وثقافتهما المحلية الفريدة المطالب بإحترام وجودِها حقا منذ زمن طويل جدًا الآن ولا أحد يجادلون لهذا السبب بعد الآن لذلك دعونا نترك الماضي خلف ظهرنا بكل استحقاق ونرحب بثورة الثورة الصاعدة بقوتها الهائلة نحو مجتمع عالمي أفضل وبصورة أكثر شمولا ومساوات وأمان أيضا لكل فردٍ ولكافة أفراد الأسرة البشرية جمعاء بلا تمييز مهما كان نوع جنس أو دين أو لون بشرته بل ولغتها الأم حتى وإن كانت أقل شيوع واستخدام انتشار واسعا رغم ذلك الحق الإلهي المكتسب بحقه الطبيعي المشروع أساسا بالإعتراف بها حقوقا كاملة المساندة والدعم المستدام دائماً وداوماً بدون انقطاع لأجل أطول مدة ممكنة قدر الله جل وعلا إنها رحمة منه سبحانه وتعالى لعباده المتقين الذين يسارعوا لإصلاح أمور الدنيا والآخرة سويا بروح الأخوة الإنسانية الجامحة الواحدة فالجميع سواء أمام عدالة رب الأرض والسماء عز وجل فماذا لو ركزنا جهودنا جميعا باتجاه واحد وهو تحقيق العدالة الاجتماعية المنشودة المنصفة لشغل كافة المواطنين المقيمين ضمن حدود الدول الوطنية المختلفة بغض النظر عمّا إذا كانوا مواطن أصليا أصليا أصيل ام مجرد مهاجر حديث عهد بهذا المكان الجديد تماما؟ فتح باب الفرصه امام الجميع سيولد المزيد حينئذٍ من فرص العمل المنتجة سينتج عنه بالتبعيه تطور اقتصاد البلد ثم ازدهارا ملحوظ لاحقاً لينعم المواطن الأصلى نفسه برفاهيه أكبر بكثير مما يتصور هكذا ستصبح صورة المجتمع المثالية المثالية المثالية!! لكن كيف اصلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(ملحوظة: تم تعديل الفقرة الأخيرة لأنها خرجت من السياق الأصلي وكانت طويلة جدًا ومتنوعة الموضوعات. لقد اعتدت عليها كمثال لفترة نقاش محتملة ولكن محاولة إنشاء فقرة واحدة ذات صلة راسخة بالحوار الرئيسي حول تكنولوجيا التعليم اصعب قليلًا)