الجيش الالكتروني التركي
يبلغ قوام الجيش 13 ألف جندي مختص في مجال البرمجة والأمن الالكتروني.
ويتكون من:
- هيئة الأمن السيبراني
- المركز الوطني للتدخل في حوادث الأمن السيبراني.
- فرق التدخل في حوادث الأمن السيبراني.
- مجلس استخبارات تابع لرئاسة الجمهورية.
- ينقسم الجيش لخمس مجموعات أبرزها مجموعة مهتمة بتصنيع وتطوير أجهزة تشويش الكترونية.
- القيادة العامة للأنظمة الإلكترونية يشرف عليها جهاز الاستخبارات الوطني.
- المشاركة في معارك إدلب وطرابلس وقرة باغ.
- تعطيل اجهزة فرقاطه فرنسيه وأخرى يونانية في المتوسط.
- التصدي لمحاولة تعطيل سفينة عروج رئيس التركية بواسطة أجهزة فرنسية صينية.
- تعطيل الأجهزة الالكترونية لمنظومات دفاعية روسية وتدميرها.
- قيادة الدفاع السيبراني تتبع وزارة الدفاع الوطني.
يعمل العديد من فرق الجيش الالكتروني من خلال منظومات هجوم إلكترونية محلية الصنع قادرة على التشويش على مختلف المنظومات الأخرى، من بين هذه المنظومات "سنجاق".
أبرز التدخلات الميدانية للجيش الالكتروني التركي:
التصدي للهجوم الالكتروني الذي استهدف 60 دولة في العالم عام 2017 .
إفشال هجوم الكتروني فرنسي على مصنع تركي في ولاية بوصا.
تنفيذ هجمات سيبرانية ناجحة للحصول على معلومات هامة في الإمارات عام 2020.
اختراق موقع وزارة الدفاع الروسية ونشر النشيد التركي وعبارات مناصرة للجيش.