حرب لقاح كوفيد
عام ٢٠٢١ هو حرب الحصول على اللقاحات بدون منافس.
مجموعة من التغريدات تبين قصة منافسة الأتحاد الأوربي لبريطانيا وامريكا في الحرب على الحصول على اللقاحات ويبين خطأ (حسن نية) ألمانيا والأتحاد الأوربي في التعامل مع هذي الحرب. https://t.co/aZVVOYkajt
١- أسترازينكا وقعت عقد مع الأتحاد الأوربي قبل يوم واحد من توقيعها مع بريطانيا
لكن
بريطانيا معها أفضلية الأولوية في الحصول على اللقاح بحكم تمويلها للبحوث اللقاح وجامعة اكسفورد وقعت على هذا الشرط مع الحكومة البريطانية في مايو ٢٠٢٠.
٢- بريطانيا كانت ذكية جدا بأنها مولت البحوث ماليا حتى قبل عن تنتشر كورونا في أوروبا لكن هذا التمويل كان مشروط بالحصول على اللقاح كأولوية لبريطانيا وتحت تصرفها.
٣- بينوتيك الألمانية لم تبرم نفس الأتفاقية مع ألمانيا والأتحاد الأوربي بحصول أوروبا على الأولوية في الحصول على اللقاح (الخطأ الاولى نتيجة حسن نية) على أعتبار الأفتراض على توزيع اللقاح بشكل عادل في العالم كله.
٤- في مارس ٢٠٢٠ حاول الرئيس ترامب نقل بينوتيك من ألمانيا إلى أمريكا لكن فشل بذالك.
بالرغم من هذا التحذير لكن الأتحاد الأوربي ما يدرك انه أخطأ بالتعاقد مع شركة فايزر الأمريكية لصنع اللقاح (الخطأ الثاني) عكس بريطانيا