?. فقرة Think Chwia (??♂️ عدد: 1): الجزائر?? وسوريا??: طي الخلافات وتجنب المطبات?? تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي تحليلات تصف (اللحظة الغورباتشوفية) لسقوط بشار الأسد، بأنها تحول حضاري عنوانه انتهاء عصر حكم الأقليات، وبداية حكم أغلبيات ضد التطبيع.??
https://t.co/hk2LtnkwgO
٢- اصطدم أصحاب هذه الأطروحة بمأزق ?? الداعمة ل??، بسبب تصريح الرئيس?? ترامب أنه لا يحتاج ??!، ومأزق قطاع غزة??، ومشكلة إطلاق سراح الشاعر يوسف القرضاوي من??، والتي يتم مقارنتها حاليا بقضية جمال خاشقجي?? للضغط على أنقرة.
لذلك، دمشق أضعف مما هو ظاهر بسبب الاحتفال الطويل بالثورة.?? https://t.co/i9OGxLrc8J
٣- المعادلة النيوكولونيالية كالآتي، إما أن تحكمك أقلية ويوهمك إعلام الغرب أن الدولة قائمة ومستقرة، أو أن تحكم الأغلبية مرفقة بسلسلة من الاضطرابات وسيل من المؤامرات والمكائد والدسائس، التي ستجبر ضحاياها على استنساخ نظام أسدي جديد، مجبر على تحقيق توازن اقليمي للقوى، بدعم ?? و??.?? https://t.co/6ILojjN0jx
٤- بكل أسف، كان تقييم ظهور الرئيس?? الجديد ووزير خارجيته في الإعلام الدولي، ضعيفا. من الواضح أنه يفوز على الأرض بالمعارك يوما بعد يوم، في سياق أمني محلي وإقليمي هش، ولن يقدم وعودا تاريخية كزعيم دولة، وقد أقر بنفسه أن نجاحه الإداري في إدلب، لن تتم محاكاته بالضرورة في دمشق!.?? https://t.co/RYBoXxJBYH
٥- فإذا افترضنا ان الدولة?? مولود جديد، فالمولود بحاجة إلى رعاية طبية حتى ينمو ويتطور. ويبدو أن الضغوط الإعلامية الدولية واستعجال وزير الخارجية الشاب لحضور منتدى دافوس، أظهره مرتبكا أمام الثعلب طوني بلير. لذلك، عجز هذا المولود الذي يركز على إظهار طهارته وصورته النقية للسوريين.?? https://t.co/U2vH9gbqij