العلمين كانت محتاجة ميناء كبير ومدينة تجارية بنظام المناطق الحرة بدون جمارك لمدة ١٠ سنوات فقط مليئه بالمصانع و٤ مناطق سكنيه احداها منخفضة التكاليف واخرى متوسطة وثالثة فاخرة لاصحاب الاعمال ومنح المصانع للايجار السنوى بدولار واحد للمتر والمصانع مسبقة التجهيز ومحطة كهرباء ومياة وصرف صحى وباعفاء ضريبى بنفس المدة وتتسع ل٥ ملايين نسمة وبها مدارس تعليم اساسى ومدارس صناعية فقط وكلية تكنولوجيا تطبيقية ملحق بها مركز ابحاث وكنت هاتاخد منها اعادة توزيع سكان وتوظيف مليون على الاقل وتصدير ودولارات عملة صعبة طول العمر وانتاج سلع تصنيعيه للسوق المحلى لان انت بلد كثيفة العمالة والسكان لا كمدينة دبى للسياحة الترفيهيه ودبى جوها دافىء طول العام ومنطقة ترانزيت وليست معزولة كالعلمين فى no where
تخيل اصحاب المصانع والاعمال والمحلات وكل الناس هاتروح هناك هاتقدر تستورد كل حاجة من غير جمارك خالص ولا ضرايب لمدة ١٠ سنين بنفس تجربة بورسعيد قديما وتخطيطها كمدينة ساحلية على غرار بورسعيد واسكندرية واحياء تجارية وشعبية وقهاوى واسواق كانت هاتجذب نص سكان اسكندرية ليها يشتغلو ويعيشو فيها بدل ماهى خرابة مضلمة ٩ شهور الان