نهاية كمال أتاتورك الذي اسقط الدوله العثمانية
كان في فندق بارك وكان المؤذن يؤذن في المسجد الكائن أمام الفندق مباشرة فيلتفت أتاتورك لمن حوله قائلاَ:من قال بأننا مشهورون وما شهرتنا نحن؟انظروا إلى هذا الرجل يعنى الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف أنه وضع اسماً وشهرة بحيث أن اسمه https://t.co/ILjZJe6BQU
يتكرر في كل لحظة في جميع أنحاء العالم فلتهدم هذه المنارة كان أتاتورك شديدالخوف على نفسه لذلك فقد أحاط نفسه بكبارالأطباء ومع ذلك لم يكتشفوا أنه كان مريضاً بالكبد حتى وصل لمرحلة التليف الذي أصابه بالاستسقاء واحتاج إلى سحب الماء من بطنه بالإبر ثم أصابه الله بمرض الزهري نتيجة شذوذه
وفحشه الشهير وفى مرض موته ابتلاه الله بحشرات صغيرة حمراء لا ترى بالعين سببت له الحكة والهرش حتى أمام زواره من السفراء والكبراء حتى ظهرت على وجهه ويكتشف أن السبب وراء ذلك نوع من النمل الأحمر الذي لا يوجد إلافي الصين وظل على عذابه من سنة 1356هـ حتى سنة 1358هـ حيث يهلك
ويرحل إلى مزبلة التاريخ في16شعبان 1358هـ ويدور جدال حول الصلاة عليه فيرى رئيس الوزراء عدم الصلاة عليه ويصمم رئيس الجيش على ذلك فيصلي عليه شرف الدين افندي مديرالأوقاف الذي كان أخبث وأسوء من أتاتورك نفسه،فاللهم اجعل نهاية الفجرة من حكامنا كنهايته واشفى صدورنا فأنت على كل شىء قدير