قضية خاشقجي وغيره بذروة انتشارها تم بناء كثير من الاحلام للمعارضين الهاربين والحمدين واليسار الغربي وغيرهم انه المجتمع الدولي بحكوماته راح ينتج شيء ضد السعودية تحقق فيها رغباتهم،
لكن تبين انه تبقى السعودية دوله لا يُفرض عليها شيء
فشعروا بإحباط كبير
ثم بهالشعور شاهدوا حرب النفط!
ومو فقط خيبتهم بالمجتمع الدولي فقط
حتى بالمجتمع السعودي وصدق إيمانهم كيف يدافعون عن وطنهم بمبدأ دفاع عن نفسهم من قلب
بطريقة اظهر بأنهم هم كمعارضة فلس كذابين مفضوحين مستغلين نهمين بذروة الأحداث لتمني السوء لنا !
فعرفوا بقناعة انه موضوع الدول الغربية وانه بالتأثير عليها تتضرر السعودية كوجود !بتصديق فكرة انه الغرب يمنح الحياة وينهيها للدول والمكذوبه استخفافيا بالاذهان عن السعودية بفكر شيوعي قديم!!!
خلّاهم ما يقدّرون قوة السعودية المستقلة ككيان دولة أصيلة بالوجود تأثر بالعالم
وبينت اليوم انه بوقت غضب للسعودية خلت دول عُظمى تجي للطاولة بوقت "الجِد" لسقف انتاج التفط بطريقة تبين انه السعودية بعد تمنح الحياة لغيرها من الدول بنديّة
ودي اتخيل شعور المعارضين الفلس وهم يشوفون الجبير يخاطب البرلمان الاوروبي بأننا لسنا جمهورية موز
بشعور مرارتهم من هالحقيقة