شنت منظمة الصحة العالمية هجوما قاسياً على العلاج الذي اكتشفه #مدغشقر لفيروس كورونا #كوفيدأرغانيك وحذرت البلدان الإفريقية من استخدام #الطبالبديل التي تدعي انه لم يتم اختباره علمياً ووصفتها بالخطير ودعت إلى فحص اثاره الجانبية، ++
#معركةالوعيالافريقي
#كوفيد19 #لقاحكورونا https://t.co/XZ7DF1jqnJ
وزاد جنونهم خصوصاً بعد ان بدأ الاتحاد الافريقي اهتمامه بهذا العلاج ودعم مدغشقر، بالإضافة إلى تقدمت مدغشقر بطلب رسمي إلى جنوب أفريقيا تطلب منها المشاركة في تطوير أبحاث هذا المنتج العلاجي وتسويقه عالميا، ورحبت جنوب أفريقيا بهذا الطلب وسيتم التوقيع على ذلك والبدء في العمل.
وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها "أن الأفارقة يستحقون استخدام الأدوية التي تم اختبارها فقط وفقاً لمعايير عالمية، حتى إذا كانت العلاجات مستمدة من الممارسات التقليدية فإن إثبات فعاليتها وسلامتها من خلال التجارب السريرية أمر بالغ الأهمية، كلامهم لحد هنا انتهى لكن أنا لم أنتهي+
أولاً: الكثير من شركات الأدوية في العالم أجروا التجارب في الأفارقة سواءً في القارة او في الشتات رغم الأثار الجانبية لتلك اللقاحات، وليس ببعيد قبل شهر فقط أعلنوا اطباء فرنسيين ان يتم تجريب لقاحات كورونا في الأفارقة. ++
هل كلفوا عناء يوماً بإخبارنا عن الأثار الجانبية لتلك اللقاحات التي يجربونها في الأفارقة، لا، ببساطة لأنهم يعتقدون أن الأفارقة ولدوا ليكونوا فئران تجارب للقاحات الغربية، تباً لهم.
ولذا سنجرب هذا اللقاح الافريقي الذي صنعناه بأيدينا في أنفسنا فإنها من الأعشاب إن لم تنفعنا لن تضرنا +