يعتبر البروتوكول الملكي أقوى وأهم بروتوكولات الدول ومراسمها وهو موطن رسائل إعلامية مؤثرة، في هذا #الثريد سأستعرض معكم مواقف عظيمة "شرّع" فيها الأمير #محمدبنسلمان هيبة الحضور في #البروتوكول وجمالية الاحترام وقوة الرسالة..
متابعة ممتعة ??? https://t.co/QETCTN1AvP
الأمير محمد يضفي دائماً على البروتوكول الملكي رفيع المستوى بتقديره للعمر والتاريخ، لم نعرف إلا أنه سلوك لا تجيده إلا النفوس العظيمة، فكم من قائد حول العالم لا يأبه بمثل هذه التفاصيل لكن الأمير محمد هنا يرفض أن يمضي دون الأمير خالد الفيصل وهو ولي عهد ويحق له بروتوكولياً https://t.co/4n4AvkY9fj
الأمير محمد يعطينا نحن الشباب والمسؤولين أيضاً في الدولة دروساً في التواضع رغم علو مستوى التمثيل البروتوكولي الذي يملكه، حضوره للأماكن العامة، تقبله للتصوير بإبتسامة رغم ازدحام جدوله، لاحظ هنا حتى انحناء الركبة لتظهر الصورة بشكل جيد مع الطفل، وهذا دليل اهتمامه بالتفاصيل! https://t.co/AbvpxkKRxM
في أعراف الدول والبرتوكول العالمي، يتم استقبال الرؤساء والملوك في القصر الرئاسي، لكن قد يُكسر هذا البرتوكول في حال تقدير الدولة المستضيفة لأهمية الضيف، وهذا ما حصل مع الرئيس الهندي خلال زيارة سمو ولي العهد للهند وأشارت له الخارجية الهندية بشكل رسمي حينها. https://t.co/7gwgT1esHr
هنا درس في الأخلاق والإحترام والتقدير قلتها وسأقولها مراراً أن الأمير محمد بن سلمان يعيد صياغة البروتوكول وفق الإحترام والتقدير، حين وصل للحفل كان أمير الرياض في استقباله دون بشت فقام الأمير محمد بإبعاده رغم أنه ولي العهد ويحق له بروتوكولياً لكنه الإحترام والتقدير! https://t.co/onoGnQQ9ga