بسم الله الرحمن الرحيم،
ثريد بعنوان: العلاقات الأمريكية التركية والجيش ذو الساق الواحدة (مقال)
سأحطم اقتصادك يا ولد! هكذا بدأ الرئيس الامريكي عباراته التي وجهها الى الرئيس رجب طيب #أردوغان رئيس جمهورية #تركيا المعاد انتخابه لستة سنوات أخرى. يا ولد سأهدم اقتصادك يا ولد! https://t.co/PBvEtOQPCL
بهذه العبارات انتهر الرئيس الأمريكي الرئيس التركي وكأن الرئيس #ترامب يعلم جيدا أنه لن يواجه اي مقاومة او حتى كلمة ولو عتب بسيط. وكما توقع المحللون ركع اردوغان بزاوية تسعين درجة للرئيس الامريكي وقال شبيك لبيك انا بين ايديك فدرس الليرة كان مؤلما ووصل للعظم وسبب بداية غرغرينا…
…قبل ان ينقذه الرئيس ترامب بصفقة القس برانسون والذي تجدر الاشارة الى انه غير الشهود راواياتهم من جاسوسية القص الخبيث اللص الملعون الذي يسرق اللقمة من فم الرضيع وينشر الايدز بين المصلين الى الرواية الاردوغانية الجديدة ان القس رائع وانه جميل وانه شوهد يصلي تحت صخرة امام بحيرة…
…تتلألأ روحانية. القس العظيم برانسون أستاذ المحبة والسلام ومعلم الاتراك وقضاؤهم كيف تكون النزاهة من اجل كل القديسين والنفط ودماء المشردين.
سأسحق اقتصادك يا غلام! بهذه اللهجة وجه الرئيس ترامب عباراته من حديقة الزهور وهو يشرب بيبسي دايت ويتحدث عبر جهازه الايفون. https://t.co/jfHVAhl06L
عندما أنزل التويتة على تويتر وكأن أثقال الدنيا جرت الليرة التركية الى الهاوية السحيقة وتبخرت أموال المستثمرين في الاقتصاد التركي والذي يجب ان نعرف جميعا انه مربوط بتويتة. قام حلف اسطنبول الاعلامي بتحوير كل شيء. كل ما قيل أصبح نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين.