الإستمرار في لعب كارت اللاجئين من قِبل الدولة بالعناد مع نفسها في كل الملفات أمر خطير من عدة جوانب علي الدولة و المجتمع ككل..
وزارة الخارجية طلعت و أكدت إن مصر هيظل بابها مفتوح لكل المهاجرين و اللاجئين تستقبلهم و توفرلهم حياة أفضل، المصيبة مكانتش هنا المصيبة في اللي جاي!
يتبع https://t.co/rTMB2tVmoX
الوزارة صرحت بشك واضح إن الدولة بتسعى لدمجهم في المجتمع المصري و تقديم كل أشكال الدعم و الخدمات الصحية و التعليمية و يمكن أكتر من خلال خصومات و إعفائات..كله كوم و إن الدولة بتعتبر ظاهرة الهجرة ظاهرة إيجابية! بتعزز من خلالها الدولة ظاهرة التسامح و السلام في إنفصال تام عن الواقع!!
فمثلًا تم تأييد إعدام لاجئ سوري من قبل القضاء المصري بسبب الإتجار في المخدرات..نظرة واحدة علي التعليقات من قبل بعض اللاجئين تبينلها بشكل عام مدى ثقافة الناس دي و دفاعهم المستميت عن اللي زيهم في مقابل الهجوم علي الدولة و الطعن المباشر في مؤسساتها و علي رأسهم القضاء المصري
يتبع
و حتى وصولًا للرئيس.. غير بعضهم مفطوم علي الطائFية وفي خطورة حقيقية منهم علي مجتمعنا وتماسكه و إحنا قاعدين بنتكلم عن دمجهم في المجتمع بدل ما بنتكلم علي وضع خطة شاملة لعودتهم آمنين..
من فترة كان السيد الرئيس فى أحد المؤتمرات وإتعرض قدامة الرسم البياني التوقعي لمعدل السكان
يتبع
خلال السنيين الجاية، والرقم كان كارثة حقيقية اللي متوقع نوصله خلال ٢٠٢٥ فى ظل دولة سكانها بيزيد ومواردها بتنقص، وسكانها ثقافتهم الإنجابية معتمدة علي أساطير إجتماعية ممزوجة بتفاسير كارثية وإن طلما اتقال بيجي برزقة يبقي انتهي الكلام..فمن ناحية الدولة مقدرة الكارثة الإجتماعية
يتبع