#الموقعون عن الله بالبهتان و التزوير :
- مقدمة : هل من المنطقي أن يذهب مريض بمرضٍ ما لمريض آخر مصاب بنفس المرض ليطلب العلاج منه ؟ و هل من المنطقي أن ينقذ الميت الحي من المـ،..،ـوت ؟ و هل من المنطقي أن تحاضر الزا،..،نية للعفيفة عن العفة ؟ وهل من المنطقي أن ينصفك الظالم من ظلمه
الذي يستفيد منه على حسابك؟ و هل من المنطقي أن ينتج من الخبيث طيب ؟ العقل الصحيح والمنطق السليم يجيب بـ "لا" ، فتخيل معي أن القاضي أيمن قد عُرِف بالكذب ، و التزوير ، و بالقو،..،ادة لمعزبه اللحية الكبيرة المعروف بالخنزير المنتحل ، و بحقده وحقد معزبه الشديد على "الحمايل" ذات النسب
لانحطاط نسبهما "الكُّرَاثي" ، و كذلك قبض عليه مع عا،..،هرة معزبه ربا و أختها أفنان ، وقد أخرجت الأخت من القضية لأنها لم تتزوج بعد ، وقد جـ،..،ـلد الخنزير أيمن وجـ،..،ـلدت العا،..،هرة ، وعاد الخنزير أيمن للقضاء في الأحوال الشخصية ، يحكم في أعراض الناس وأنسابهم ، بأمر مجتر الكراث
و الخنزير الأكبر ، عا،..،هر جزيرة العرب الأول ، المولى إبن المولى الذي لم يسبق لأقحاح العرب أن تسلط عليهم مثله على أعراضهم ، و أنسابهم ، و عدم قدرة أحد على إيقافه ، أو الإطاحة به ، ولم يسبق للعرب أن رأت شخصاً يعصي الله ، و رسوله ، و ولي أمر المسلمين ، ويؤذي المسلمين في أعز ما
يملكون في شرعهم ، و أعراضهم ، و أنسابهم ، ثم ينام قرير العين لا يستيقظ من سباته بسيفٍ أو حتى عصى لحرٍ يغار على دينه ، و وطنه ، و عرضه ، هذا الخنزير الأكبر الذي لو أزيح من موقعه لحلت جميع قضايا المظلومين الذين زورت عليهم الأحكام ، وأفسدت عليهم معائشهم ، و السبب حبه للعو،..،اهر