تحت هذه التغريدة ملخص لأهم النقاط في هذا الكتاب " الاماكن: هوية، صورة وسمعة" https://t.co/vlCiL1aDyl
تعتمد الاماكن على سمعتها في كل شي تقريباً في عالمنا الحديث. يشمل ذلك السياحة والاستثمار الاجنبي واحترام واهتمام وسائل الاعلام الدولية، جذب المواهب والمهاجرين والطلاب، التبادلات الثقافية والمشاركة السلمية الناجحة مع حكومات الدول الأخرى.
ولكن ما الذي يمكن فعله لفهم وقياس سمعة الاماكن حتى يتسنى للدول التأثير عليها؟ هل صور العلامات الوطنية تشبه صور العلامات التجارية؟ التي تتأثر وتتفاعل بحيل وتقنيات التسويق التجاري؟
يجادل الكاتب @SimonAnholtان للعلامات الوطنية ظواهر ثقافية عميقة الجذور تتحرك ببطء شديد هذا اذا تحركت
يبداأ الكاتب بالتحذير من استخدام وسائل التسويق والاتصال المتعارف عليها للتحسين من سمعة الدول والمدن بشكل سحري. فبناء السمعة والصورة الذهنية للدول يتطلب اجيال عديدة وعملاً شاقاً وقيادة ذات بصيرة.
حيث يؤكد الكاتب ان الدول ذات الصورة والسمعة الايجابية، يسهل عليها جذب المواهب وبيع منتجاتها وخدماتها وكسب قلوب وعقول الجماهير الاجنبية من خلال مبادرات الدبلوماسية العامة.
يجيب الكتاب على السؤال الرئيسي وهو: كيف يمكنك تحقيق صورة #العلامة_الوطنية الإيجابية؟