نتناول في سلسلة من التغريدات دور الجنس في أحداث آخر الزمان وحالة السعار الجنسي الحالية وما سيترتب على ذلك من عقاب وأحداث صادمة في قادم السنوات وهذه السلسلة محاولة متواضعة لتصغير الفجوة التي سيتسلل منها الدجال وأتباعه إلى غرف نومكم قبل أن تضطروا أن تربطوا وتشدوا وثاق نسائكم
يتبع
مخافة أن يلحقن بالدجال..
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ينزل الدجال في هذه السبخة بمرِّ قناة – وادٍ في المدينة - ، فيكون أكثر من يخرج إليه النساء ، حتى إن الرجل يرجع إلى حميمه وإلى أمه وابنته وأخته وعمته فيوثقها رباطاً مخافة أن تخرج إليه) "مسند" أحمد ، رقم (5099).
يتبع
الأحاديث النبوية تخبرنا بصراحة ووضوح أن الانفلات الجنسي أو استباحة الفرج هو من أهم خصائص فتنة الدهيماء التي نعيش حالياً في سنواتها؛ سنوات الفتنة الثالثة من الفتن الأربع الكبرى والتي سماها الرسول صلى الله عليه وسلم بالدهيماء ووصفها بأنها فتنة لا تدع أحداً من هذه الأمة
يتبع
إلا لطمته لطمة..
فالأحلاس هي فتنة يستحل فيها الدم والسراء يستحل فيها الدم والمال أما الدهيماء فيستحل فيها الدم والمال ... والفرج، إذن فروجنا أو أعضائنا الجنسية بل وحتى هويتنا الجنسية وميولنا الجنسية سواء كنا ذكورا أو إناثا أو ما بين بين هي هدف من الأهداف التي ستنالها
يتبع
لطمات فتنة الدهيماء التي نعيشها في هذه السنوات لكن السؤال هو.. لماذا يستحل الفرج في فتنة الدهيماء تحديداً؟! إن استحلال الفروج والانفلات الجنسي هو نتيجة حتمية لا مفر منها في فتنة الدهيماء ولابد أن يحدث هذا بل إن هذا يحدث الآن ونحن لا نزال - على الأرجح - في الثلث الأول من
يتبع