١
هذه الحركات كانت موجودة،
ولا تزال وحدث بكثرة وبشكل
عفوي في كل المجتمعات
المنضبطة well established
يغلب عليها الراحة الفعلية
إقتصاديا ومجتمعيًا والرتابة
في نمط الحياة؛ أي في حالة
اللا تغيير واللا تشويق
.
الظاهر من جميعها أهداف مقبولة،
وغير المقبول منها قليل لكنه يبطن+ https://t.co/DDNRFntDC9
٢
+يبطن شيء كبير من التمكين
لمعاول هدم مجتمعي جادة،
تستثمر في الغفلة النفسية
المجتمعية أثناء مرحلة الرتابة
بحيث تصور هذه التجمعات
النخبوية أن لوجودها أهداف
سامية لتضع لأنفسها/أفرادها
عذرًا عقلانيًا ومنطقيًا يتشبثون
يخلق على أثره حس بالألفة
والولاء مما يدفع الحماسية
بهم لتحقيق+
٣
+لتحقيق "أي" إنجاز يجعل من
المجموعة تحتفل به فخرا كنجاح
وانتصار لهذا التجمع واهدافه
وداعية لاستمرار العمل في هذا
الاتجاه لدرجة تصبح بعدها دعوة
"عامة" لجذب مشاركين جدد
للتجمع او "الجماعة" recruiting
وكلها تعتمد بالأصالة على اقتناص
الرتابة في حياة الافراد بالمجتمع
وإن بدت+
٤
+بدت في ظاهرها أهداف نبيلة
كـ
-لم قطط من الشوارع والعناية بها
-توفير مناديب للم ملابس مستعملة
-مجانية جلسات تدريب خياطة
-تدريب لمهارات طبخ
-تنظيف شوارع/حارات/شواطئ
-تنمية مهارات تواصل
-تطوع لزيارة مرضى
— والقائمة طويلة
جلها لأهداف حقيقية وجادة
ولكنها تستثمر في الحس
الذاتي+
٥
+الذاتي لأفرادها ، وحاجتهم
لإشغال أنفسهم في شيء نافع
لقتل الرتابة/الفضاوة/الخواء
الروحي او النفساني ، والمطلب
هو: أريد أعمل خيرًا في حياتي
.
ان استبدلنا مفردة خيرًا بأخرى
فالأوقع هو كلمة "إيجابيًا" في
حياتي ستكون فعلا بمحلها
.
هنا يأتي الهدف من تسويق
هذه التجمعات ، إيجاد+