اعتزال كرة القدم وفقدان والده وهو في الـ 20 من عمره، التحول من عرض BMW للعمل في قسم مبيعات الشركة إلى أصغر مدرب في تاريخ البوندسليغا وغيرها الكثير
✨ كل هذا وأكثر في 'يوليان ناغلزمان - كيف ساعدت المأساة على تشكيل ظاهرة تدريبية' للكاتبة ميليسا ريدي، يأتيكم تباعًا: https://t.co/1XjKYzOUdx
? توضيح: المقابلة والتقرير يرجعان إلى أبريل عام 2018 لكن هذه السلسلة من التغريدات ستتناول ما احتوته المقابلة حول بدايات الشاب الألماني يوليان ناغلزمان ومعاناته مع كرة القدم حتى وصل إلى أن يصبح أصغر مدرب في تاريخ البوندسليغا.
لايزال الألم يتمدد من حلق يوليان ناغلزمان وهو يتقطع في حديثه فيما يستذكر نصف عام عصف بحياته وهو في الـ 20 من العمر.
بعد قطعٍ في الرباط الصليبي، عانى ناغلزمان من أسابيعٍ بلا نوم وهو يُصارع قرار إنهاء مسيرته الكروية.
بعد فترة قصيرة وبكل قسوة، فقد والده إروين بعد مرضٍ قصير. https://t.co/6eQAorL6H0
"حُلمي الكبير بأن أصبح لاعب كرة قدم محترف انتهى وكان ذلك بكل تأكيد مؤلمًا."
- ناغلزمان الذي ارتدى أحذية كرة القدم لأول مرّة في حياته وهو في الثالثة من عمره عندما انضم لنادي بلدته FC Issing يتحدث عن اعتزاله المُبكر للعب كرة القدم. https://t.co/1JqaJSpF34
ناغلزمان: "آنذاك، شعرتُ بأن كل شبابي قد ذهب سدى، بأن كل ذلك كان هباءً منثورًا! كان شعورًا مريعًا! أولًا أتى هذا القرار الذي اضطررت من خلاله لاعتزال اللعبة ثم أتى ما هو أكثر إيلامًا، موت والدي."