#مساءالخيرᅠ #مساءالقهوة ايها #العالم الجميل الملئ بـ #الحب رغم العتمة.!
في ظل الأخبار المتضاربة هناوهناك عن #وباء_كورونا الذي أصاب #الإنسان وألقى بظلالة الثقيلة على #الإقتصاد العالمي وخروج اصحاب المال والمحللين الإقتصاديين بالتحذير من أزمة قادمة مدمرة/يتبع
#تجربةالعزلالصحي
عادت بي الذاكرة الى ماقرأت عن الكساد العظيم الذي ضرب #الولاياتالمتحدةالأمريكية ثم أرخى بظلاله على العالم.
الكساد الكبير أو الانهيار الكبير(Great Depression) هي أزمة اقتصادية حدثت في عام 1929م ومروراً بعقد الثلاثينيات وبداية عقد الأربعينيات، وتعتبر أكبر /يتبع
#تجربةالعزلالصحي
اكبر وأشهر الأزمات الاقتصادية في القرن العشرين، وقد بدأت الأزمة بأمريكا ويقول المؤرخون أنها بدأت مع انهيار سوق الأسهم الأمريكية في 29 أكتوبر 1929 والمسمى بالثلاثاء الأسود. وكان تأثير الأزمة مدمراً على كل الدول، وكان تأثير الأزمة مدمراً على كل الدول تقريباً الفقيرة منها والغنيةTBC
وانخفضت التجارة العالمية ما بين النصف والثلثين، كما أنخفض متوسط الدخل الفردي وعائدات الضرائب . كان أكثر المتأثرين بالأزمة هي المدن وخاصة المعتمدة على الصناعات الثقيلة كما توقفت أعمال البناء تقريباً في معظم الدول، كما تأثر المزارعون بهبوط أسعار المحاصيل بحوالي 60% من قيمتها. TBC
كانت المناطق المعتمدة على قطاع الصناعات الأساسية كالزراعة والتعدين وقطع الأشجار هي الأكثر تضرراً وذلك لنقص الطلب على المواد الأولية بالإضافة إلى عدم وجود فرص عمل بديلة، وأدت إلى توقف المصانع عن الإنتاج, وتشردت عائلات بكاملها وصارت تنام في أكواخ من الكرتون وتبحث عن قوتها في مخازن.