سا الخير يا ولاد؛
لو حضرتك بتقرا التغريدة دي دلوقتي؛ وصادف ده في نفس ذات الوقت انك زهقت من التغريدات المكررة او المضروبة مرورا بالمهبودة الى المسروقة من هنا او هناك فيا ريت تتقبل دعوة مني لو انت حابب يعني تيجي تشرفني وتشاركني بالقراءة والتعليق؛رايك في الي يفترض يعني عينك
يتبع
حتمر عليه في ثنايا هذا الثريد؛
لو حضرتك متابع قديم فنو بروبليم؛ ولو جديد فاحب اقول لحضرتك حاجتين؛
الاول ان الثريد ده تكملة لسلسلة ثريدات بداها كاتب هذة السطور من اسبوع تقريبا بتناقش موضوع قديم جديد، وهو فكرة(النظام العالمي)؛
الحاجة التانية ان الثريد السابق الاشارة اليه، بدأ
في الاساس لرغبتي اني اقول(كلمتين) في الاحوال السياسية محليا ودوليا، وبما ان في راي ان ده منفد على دوكها؛ اذن كان لازم اوضح ايه سبب الاتصال(التنفيد جه منين يعني)وازاي ده حصل ومن امتى الكلام دهون وكده؛
طبعا انا حاسس بيك وانت بتشاور عقلك تسال؛ يعني كلمتين عشان يتقالوا يتعملهم سلسلة
ثريدات؟
اقولك وحد الله ومتستعجلش في حكمك على اخوك وتتهمني باني بكدب يعني ولا بجر رجل المتابعين بقولة كلمتين في الاول وهوبا اسحلهم معايا في سرديات تاريخية مثلا لا سمح الله يعني!
مش انا الي اعمل كده بتاتا لا؛
الامر وما فيه اني بحب اقدم تصور واضح عن اي حاجة احنا حناقشها بغرض الحكم
عليها والخروج بدروس مستفادة منها؛
ومن الكلام الجميل في الباب ده كلام بن تيمية لما قال(الحكم على الشئ فرع عن تصوره)
يعني كل ما كان تصورك اقرب للدقة كل ما كان حكمك اقرب للصحة، وبالتالي دروسك اقرب للفايدة؛
طب هل انا كدبت لما قلت كلمتين؟
ااحقيقة انه لا؛ وده مش معناه اني حستخبى ورا