⭕️⭕️
أين الحسابات التي هاجمتني في عام ٢٠١٢ عندما قلت إن إدارة اوباما تحالفت مع التنظيم الدولي للإخوان لتمكين الإخوان من حكم العالم العربي ، وقالوا إنني أقول إن اوباما اخواني
أين أنتم
من أنتم
هل من مبارز
هل يرغب أحد منكم بمناظرتي.. هل ستملكون شجاعة الإعتذار وتعتذروا https://t.co/tcLbPA4tvY
في تلك الفترة البائسة
تشير التقارير إلى أن شفيق كان سيفوز في انتخابات مصر ، فتدّخلت ادارة اوباما لصالح مرسي ، بحجة أنها ستحدث فوضى من الإخوان ، اذا لم يفوزوا في الإنتخابات
وكانت سفارة امريكا بمصر هي التي تدير حراك ميدان التحرير وتوجّهه( هذا حسب تقارير وليس من عندي)
في تلك الفترة البائسة التي تم فيها خداع العرب
كان المسؤولون الغربيون ومنهم المسؤولون الأمريكيون اذا زاروا مصر لا يلتقون بالرئيس الإسمي مرسي ، بل يجتمعون بالمرشد العام للتنظيم الدولي للإخوان
مهازل حقيقية كانت تجري برعاية باراك اوباما وإدارته
لم تنجح أي ثورة عربية في اسقاط الحاكم إلا في تونس ومصر ، لأن الجيش وقف على الحياد
أما في ليبيا ، فقد تدخّل حلف الناتو مباشرة نصرة لثوار بنغازي ليحصلوا على ديمقراطية بنكهة برنارد لويس، وسط تصفيق العرب
ودونكم ليبيا التي تعاني من احتلال تركي لنصرة العرب والدين والبترول الخفيف
عندما حدث حراك في البحرين، صرّحت هيلاري كلينون وشجّعت ما يجري، وحينها وقفت المملكة موقفا حازما، ودخلت قوات درع الجزيرة إلى البحرين، وعندما قرّر جيش مصر إزاحة الإخوان رفض اوباما، فتدّخلت المملكة بقوة، وأعلنت دعمها الكامل لإرادة شعب مصر، واضطر اوباما أن يتعايش مع ما حدث مرغما..