#حقيقة_الديموقراطية

من لم يُسَلِّم أن الديموقراطية منهج إلحادي تدعمه الماسونية الروتشلدية لهدم الإسلام بضرب دعائمة وإعلاء شأن الرافضة وحميرهم الإخوان المفسدين الماسون فليراجع نفسه وليعلم أنه قريب من الغباء والغفلة.

الوضع خطير جدا.

الديموقراطية تقوم على مرتكزات خطيرة منها:

(١) حرية الرأي

كما يفعل الماسوني طارق السويدان والكلب العاوي-القرضاوي-وغيرهماممن يرى تقديم الحرية على شريعة رب العالمين،السويدان بذريعة حرية الرأي لايمانع من الإعتراض على الله،ولا ضير في سب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم،المهم أن تكون الحرية بمعزل عن الشريعة لاعتبارات ديموقراطية.

(٢) حرية الإعتقاد

ولهذا علاقة بما يسمى باتحاد الأديان- إن الدين عند الله الإسلام - أي صهر الإسلام في بوتقة اليهودية والنصرانية والبوذية والهندوسية والمجوسية - دين الروافض - لينتهي الأمر بالمسلمين إلى لادين،أي إخراج المسلم من دينه ليعبد أي معبود بأي فعل وأي طريقة.

(٣) الحرية الإقتصادية

يقصد بالديموقراطية الإقتصادية أن يصل المسلم إلى مرحلة لايحلل فيها حلالا ولا يحرم حراما فيكسب المال والرزق بأي وجه وأي طريقة،هذا الأمر له علاقة بصندوق النقد الدولي وما تفرضه منظمات هيئة الأمم المتحدة من تشجيع قروض المجتمعات المستهدفة بالتدمير والزوال.

(٤) الحرية الشخصية

هذه أهم اركان الديموقراطية المتمثلة في أن للإنسان مطلق الحرية في تلبية غرائزه حلالا أو حراما متى شاء وكيفما شاء بطريقة بهيمية.

اردوغان في تركيا لديه اكثر من ٣٠٠ ألف من البغايا والمومسات والعاهرات مصرح لهن رسميا بممارسة الرذيلة علنا في أكثر من ٢٠ ألف بيت .....