A0️⃣0️⃣1️⃣
?صحة الأجداد كانت أفضل من الآباء.
?وصحة الآباء افضل من الأبناء.
?وكذلك صحة الأحفاد ستكون هزيلة.
الأسباب:
1- الغذاء السيئ والمتدهور بانتظام.
2- التلوث البيئي العام.
3- الأدوية الكثيرة ذات الأعراض الجانبية.
4- قلة النشاط البدني.
A0️⃣0️⃣2️⃣
أولاً: فساد الغذاء والتغذية:
?1- تلوث زراعة الغذاء بالمواد الكيميائية والمبيدات الحشرية، والهرمونات، والتعديل الوراثي.
?2- التلوث بالتصنيع بإضافات التلوين والمواد الحافظة والمنكهات الكيميائية، وغيرها كثير.
?3-التلوث بالوجبات السريعة.
?4- التلوث بالطعام المخرب للصحة.
A0️⃣0️⃣3️⃣
ثانياً: التلوث البيئي العام.
1- ومنذ الثورة الصناعية وحرق الطاقة الأحفورية لوث الهواء، فلم يعد بنقاءه.
2- والمواد الكيميائية تنتج وتضخ دوما بكل مكان.
3- تم تلويث التربة والمياة الجوفية بالعالم بالكيماويات.
4- تم تلويث مياة الأنهار والبحار ومن فيها.
?اضافة للمواد النووية
A0️⃣0️⃣4️⃣
ثالثاً: تلويث الجسم بالأدوية الكيميائية.
1- إدخال مواد كيميائية للجسم ليست من طبيعته فلا يتقبلها.
2- إضعاف الجسم بالعلاجات الكيميائية الملوثة للجسم.
3- كثرة الأضرار الجانبية للأدوية الكيميائية.
4- تحول العلاج إلى مسكنات ونتج تخريب الكبد والكلى والدم وجهاز المناعة.
A0️⃣0️⃣5️⃣
رابعاً: قلة النشاط البدني.
تنعم الأجداد بالحركة والجهد مما حفظ الجسد قوياً نشطاً متماسكاً، يطرد جسمه الأمراض.
1- الرفاهية أضعفت الجسم وأفسدته.
2- قلة الحركة تبقي السموم بالجسم.
3-الأعضاء الخاملة بالجسم تستوطنها الأمراض.
4- تفشت السمنة وسلسلة من الأمراض المصاحبة لها.