صباح الخير https://t.co/8PUCjPPWdB
محمد عمران ختم القرآن مجود و هو عنده ١٠ سنين و صوته كان بيلفت أي حد يستمع له ، لحد ما قابل الشيخ النقشبندي و عمران كان مغرم بالمبتهل الشاب وقتها و هو اللي حببه ف التواشيح و بقى معه زي ضله و النقشبندي إتعود ينتظره قدام بيته علشان يروحوا سوا للسهرات https://t.co/wqX8diWKdY
و كان لما يخرج عمران للنقشبندي يقول له "مين قدنا..مين قدنا، عمران عندنا"
عمران كان أخ لأخين و 3 بنات و الأخت الكبيرة كانت متجوزة و عايشة في القاهرة و دي كانت قبلته للإنطلاق بعد ما ألح عليه النقشبندي و إستقر في قعدته ف القاهرة عند الحاج علي نوفل ،، من منطقة الجيارة ف مصر القديمة https://t.co/YDI46oJeIT
من منطقة الجيارة في مصر القديمة لكل دروب القاهرة كان الشيم عمران يصول و يجوله و يتحسس الخطى علشان يروح يسمع أصوات المقرئين المهمين سواء في عزا او مسجد او أي مناسبة و كان بيحكي لوالده عن وقفته تحت المطر ف عز الشتا علشان بس يسمع الشيخ محمد رفعت او مصطفى اسماعيل، كان ١١ سنة وقتها https://t.co/IyMdfIaMYR
عمران كان عايز يتعلم و حياته السمّع و بصحبة كبار الشيوخ سار عمران، إتعلم الإبتهال على يد الشيخ سيد موسى "رئيس بطانة المنشدين وقتها"
كان بيروح مسجد حسن الأنور كان بيقعد بخشوع يقرأ ربع من القرآن قبل رفع الأذان بدقايق أو يبتهل https://t.co/vW9eDPdhan