• صاحب المنشور: كشاف الأخبار
  
  ملخص النقاش:
  تُشير التوقعات المتزايدة لدور الذكاء الاصطناعي (AI) في مجالات متعددة مثل التعليم إلى احتمالات مثيرة للتغيير. حيث يوفر AI فرصاً جديدة لتحسين جودة التعلم، وتخصيصه حسب احتياجات الطلاب الفردية، وإنشاء بيئات تعليمية أكثر تفاعلية وإشراكاً. لكن هذا التحول لم يكن خالياً أيضاً من التحديات القانونية والأخلاقية والتعليمية ذات الصلة بالذكاء الإصطناعي. تستعرض هذه الدراسة كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعزز فعالية العملية التعليمية مع النظر أيضًا فيما قد يشكل مصاعباً أمام تطبيقها على نطاق واسع.

I. فوائد استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم

1. التعلم الشخصي: يستطيع الذكاء الاصطناعي تحليل بيانات الأداء الأكاديمي لهيئة الطلبة لتحديد نقاط القوة وضعفهم؛ ومن ثم اقتراح مواد دراسية مناسبة لكلا الشقيقتين، مما يؤدي لعكس تأثير ذلك بصورة ايجابيه كبيره علي نتائج الامتحانات النهائية وانجازوا العمليات التدريبية بكفاءة أكبر بكثير مقارنة باستخدام الأساليب التقليديه التقليديه . وهذا ينطبق أيضا عند مشاركة المعلمين والموجهيين داخل المدارس أو الجامعات الذين بامكانهم الاستفاذة منها ايضا بناءا عليه وذلك لإنشاء خطوط سير تعلم مفردات لكل شخص منهم وبالتالي الحصول علي أفضل النتائج المرجو تحقيقها لهم جميعآ بدون استثناء لأحدٍ!

1. **الدعم الآلي للمدرسين والمعلمين/المدرِّبين"": يعد دعم الروبوتات ذكية أداة قوية لإدارة الفصول الدراسية، وجمع معلومات حول تقدم كل طالب فرديًا ومراقبته باستمرار خلال العام الدراسي بأكمله بالإضافة الي تقديم توجيهات شخصية مستمرة أثناء عملية التدريس .. كما أنها تساعد رواد الصناعة التربوية بتوفير الوقت والجهد المبذولة حالياً لدى فريق الإنماء المهني للأطفال والشباب سواء كانوا مدرسون أم معلمون أم مدربين أو حتى طلاب مساعدين إن صح التعبير .. لأن القدرة المرتبط بها ستكون قادرةٌ حقًا حينئذ بصمتها العالي جدًا لتغطية الاحتياجات المختلفة والتي تشمل تطوير مهارات التواصل وتحفيظ القرآن الكريم وغيرها الكثير مما يتعلق بسلوك الطفل وطموحات المستقبل الخاصة به .

1. تعليم أكثر شمولا واستدامة: يساهم حلقة الوصل بين البشر والكائنات الغير حيويه -المتمثل هنا بعبارة "الأجهزة"- بإحداث ثوره تكنولوجيه غير مسبوقه حيث يتمكن الجميع الآن ولو بطريقة بسيطة نسبيا بأن يحصلوا علي فرصة مشاهدة وفهم شرح دروس علمية معينة بغض النظرعن مكان رقعة انتشار سكان دول العالم الجديدة تلك ،حيث توفر تقنيات البرمجيات الحديثة اليوم امتيازات هائلة لاتتوفر الا عبرالإمكانيات الرقمية المجانية التي تقدم خدمات رائعه تساند الحفاظ والدفع لحركة المجتمع نحو الأمام نحو زمن جديد أصبح فيه التعليم ليس مجرد حلم بل