• صاحب المنشور: كشاف الأخبار
  
  ملخص النقاش:
  تُعدّ الثورة التكنولوجية التي تشهدها العصر الحالي ثورة جذرية عميقة الأثر على جميع جوانب الحياة اليومية للإنسان؛ ولا يقتصر ذلك الأمر على مجالات معينة بل يتجاوزه لتشمل كافة المجالات الحيوية الأخرى مثل مجال تعليم وصناعة المعرفة. يُعتبر الذكاء الاصطناعي واحداً من أكثر التقنيات تأثيراً والتي أثارت جدلاً كبيرًا خلال السنوات الأخيرة بشأن آثاره المحتملة ومستقبله المتوقع ضمن منظومة العملية التعليمة والمدرسیة الحديثة خاصة. ومن هنا فإن هذا البحث يستعرض الفرص والتحديات المرتبطة باستعمال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في التعليم بغرض استشراف الصورة العامة لهذا المستقبل القريب لقطاع التربية والتعلم والاستعداد الجيد لذلك.

**الفرص الواعدة للذكاء الاصطناعي في ميدان التعليم**

1 - رفع كفاءة التدريس وتحسين تجربة التعلم للأفراد ذوي القدرات المختلفة حيث يتم توفير خبراء افتراضيين قادرين على دعم الطلاب بطرق فريدة وشخصية بناءً على احتياجاتهم الخاصة وبذلك يمكن تعزيز مشاركة الفئة الأكبر وزوال أي عوائق أو قيود مجتمعية قد تحد منهم سابقاً.

2 - تحرير الوقت والجهد الذي يبذلة المعلمين والمعلمات وتمكينهم من التركيز بصورة أكبر نحو زيادة مستوى الإبداع والمشاركة المجتمعية خارج نطاق الغرف الصفية وذلك عبر الاستعانة بأدوات وأنماط مختلفة تعتمد عليها روبوتات وأنظمة برمجية مصممة خصيصا لهذه المهمة سواء كانت تتعلق بإعداد الخطط الدراسية أم تصحيح الواجبات المنزلية وغيرها الكثير مما سينعكس ايجابيآ علي كلا الجانبين بالتأكيد .

3 – خلق بيئات تعليم متفاعلة وجاذبة تستغل امكانيات وسائل الإعلام الجديدة لإحداث حماس لدى طلاب وطالبات المدارس الجامعات لما سيكون لهم نصيب الأسد في تحديد مسارات حياتهم للمرحلة التالية وفق نظرة علمية شائعة حديثا بين أغلب دوائر مؤمني أهميتها وبالتالى جعل العلم شيئا ممتعا مرحبا به عوضا عنه عبئ ثقيل يغزو حياة معظم شباب الوطن العربي للاسف الشديد حالياً!

4 - تخفيض تكلفة العمليات التعليمية بشكل ملحوظ نتيجة الاعتماد الكلي تقريبا على الوسائل الإلكترونية والعروض المتحركة والحلقات المصورة ذات ذات ذات ذاك النوع المخصص لكل مادرة دروس مختلفه بدون حاجة لشحن المواد الأوليه المستخدمه سابقا كما ان تزويد المنازل بحواسيب ولوحات الكتابة الالكترونية سيقلل بدرجة كبيرة نسبة التنقلات والزيارات المتكرره لمراكز التدریب المختلفة داخل وخارج حدود بلد المنشاء الأصليه أصلاه أصليا أصليا أحصلَىَْ !؟

**التحديات الواجب مواجهتها أثناء تطبيق حلول الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم**

1 - ضرورة توافق السياسات الحكومية والأهداف الوطنية المعلنة مسبقا حول دور النظام التربوي المحلى المحلية المتخذة رسميا منذ فترة طويلة وهي غالباً لاتكون مطابقة تمام مطابقة لوثائق توصيات واستشارات خبراء عالميون ومتطورون بتاتا لذا تعد إحدى العقبات الرئيسية التي يحاول مهندسو البرامج البرمجية اجتياز مخاطرها عند محاولة إدراج عناصر جديدة مفترضة باعتبارها الأكثر فعالية حسب تقديراتهم الشخصية الشخصية الشخصية الشخصيه وليس بالضروره تطابق هذه المواصفات المطروحة بالفعل بالمسموحات المتعارف عليها قانونيًا!.

2 - محدودية توفر خدمات إنترنت موثوق بها بجودة مقبولة بشكل عام وفي المناطق النائية خصوصا بالإضافة لأنظمة تشغيل مناسبه للتطبيقات المنتظر استخدامها لاحقا وهذه مشكلة معروفة ويمكن العمل عليها عبر رصد اعتمادات اضافيه بموازنة الوزارة المالية الخاصة بشؤون القطاعات العامّة العامّة العامّة سالِفة الدور السالف ذكرها أعلاه أعالهههههههههههه!!!?

3 - مسألة فقدان وظائف بسبب دخوله المنافسة بقوة بالسوق العالمي سوق العالمية العالمية العالمية العالمية العالمية العالميٰٰٰٰٰ العالميٰ️️️️️️️️️️️️ العالميٰ️️️️️️️️️️️️️ العالميٰ️️️️️