• صاحب المنشور: كشاف الأخبار
  
  ملخص النقاش:
  مع انتشار العمل عن بعد كخيار شائع للموظفين حول العالم، أصبح التعامل مع ضغوط العمل تحدياً جديداً. هذه البيئة الجديدة يمكن أن تأتي بمجموعة مختلفة من المصاعب مقارنة بالبيئات المكتبية التقليدية. إليك بعض الاستراتيجيات الفعّالة لإدارة الضغط النفسي عند العمل عن بُعد:

تحديد وقت ثابت للعمل والراحة

إنشاء جدول زمني يعمل على تنظيم يوم عملك يساعد بشكل كبير في الحد من الشعور بالضغط. حدد فترة محددة تبدأ وتنتهي كل يوم، وحدد فترات راحة خلال تلك الفترة. حاول الحفاظ على هذا الروتين قدر الإمكان لتحافظ على إنتاجيتك وثبات مستوى الطاقة لديك. "استخدم علامات HTML مثل `

---

فصل المساحة بين الحياة الشخصية ومساحة العمل

من المهم للغاية تخصيص مساحة مستقلة ومريحة ومريحة لعملك إن كان ذلك ممكناً. إذا كنت تعيش في منزل صغير حيث يتطلب الأمر مشاركة المكان مع العائلة أو الغرفة بصفة عامة, فقم بتوفير منطقة خالية من الازعاج والتشويش عندما تكون مستوفداً إلى أعمالك الوظيفية حتى تتجنب الاختلاط بلا موضوع بعيدًا مما يؤدي للإرهاق والتشتت وانخفاض التركيز اثناء انجاز اعمالكم المختلفة وذلك عبر استخدام الوسوم التالية

`

`“تحول وجهتك نحو الجدار المقابل لها فور البدء بالمهام الكتابيه لتفادي النظر خارج النافذه واتمام امور اليوم بحذر وبسرعه”`

---

التواصل المستمر مع رؤسائك ومتعاونيك

العمل عن بعد قد يترك مجال واسعا للشعور بالعزله والإستقلال الذاتي ولكن ليس عليك حمل عبىء الأموره كاملاً كونها قد تصبح ثقيله وقد تؤثر بالسالب علي حماسك وإنتاجيتك لذا فإن الاتصال المستدام والمناقشه الدورية للأمور المتعلقه بك مهم للغايه فالرسائل الإلكترونية والفيديوهات الصوتيه تعتبر أدوات قويه للتواصل البعيد! يمكنك أيضاً اعداد اجتماعات دورية افتراضيا وكذلك عقد تجمعات غير رسميه للاحتفال بالأعياد والاحتفالات الأخرى سواء كانت مهنية أم شخصية للحفاظ علی روح الفريق الواحد المنظم الذي يسعى جميع أفراد مجموعه واحدة داخل وخارج نطاق مكان الاعمال الخاص بنا.

إرسال رسائل نصيه قصيره باستمرار يعكس مدى اهتمامك باصدار الحكم النهائي بشأن حالة مشروع معين وتمكن اعضاء فريقتج بناء علاقات متينة فيما بيهم.

---

بالرغم من وجود الكثير من الامثال العربيه القديمه التي تشجع دائمآ على مجابهه الصعاب وعدم تركها لفراق لحظه بل المواجهه والصمود أمام عقارب زمان فان هناك أيضا العديد ممن يفضلوا طرائق مختلفه تمامآ للتخطي لأوقات الشده والنكد والتي تضمنت هاته الأقاويل "إذا أصبتَ فأحمد الله؛ وإن أخطأتَ فأصلح". لذلك دعونا نسعى جاهدين للاستفاده القصوى منها واستخدام استراتيجيات إدارة الوقت والحزم والمثابرة لمواجة تقلبات الحياة وارباكه أثناء مراحل عمليه; لأنه فقط بإمكان البشر ذوو القلوب القوية حل المشكلات المختلفة بنفس القدر الذي لديهم القدرة الكامنة لحلول مبتكرة تحت وطأة الظروف القاهرة.[h3]فوائد العملعن بعد[/h3] رغم ماتشير اليه الدراسات بأن غياب الثوابت والمعايير الجسدبيه المحيطة بغرف الاجتماعات الافتراضيه وغرف التشاور ربما يشعر المرء بأنه فاقدٌ لقدسية مواقععملهم الرئيسيه إلا انه هنالك جانب آخر لهذه المسأله يتمثل بفوائد عدة أهمها:-

• حرية اختيار ساعات الراحة والاستمتاع بجوانب حياتك الشخصيه الخاصة بدون تأثير سلبي على مردودיות اداء وظائفكما
• قدره أكبرعلى تحقيق نتائج افضل نظراً لانخفاض معدلات الاجهاد بسبب انخفاض المخاطر المرتبطة برحلات التنقل الطويله