- صاحب المنشور: سراج الموريتاني
ملخص النقاش:
بدأ النقاش مع سراج الموريتاني، الذي سلط الضوء على دور الإسلام التاريخي في تشجيع العلم والمعرفة، مشيرًا إلى الآية القرآنية "فإذا قرأناه فاتبع قرآنه" " (القيامة: ١٨) والنبي محمد صلى الله عليه وسلم حينما قال:" اطلبوا العلم ولو في الصين". وأكد أنه بالإمكان استخدام الإبداعات العلمية الحالية لصالح الإنسانية بما يتوافق مع القيم الأخلاقية والإسلامية.
ثم انضم ريهام العماري بتأكيدها على أن الجمع بين الروحانية والمعرفة العلمية ليس اختلافًا، ولكن توافقًا طبيعيًا يعزز من رؤيتها الشموليّة للحياة. وقد ذكر أنها دوماً ما تؤكد تعليمات وعبر معتقداتها الدينية والعلمية لتدعم القضايا الاجتماعية، الحفاظ على البيئة، والحماية لحياة كل مخلوقات الله. كما أعربت عن رغبتها في بناء جسر يصل بين أعلى درجات العلم والثقافة مع الحفاظ على تماسكه بالمعارف الأصلية والثوابت الأخلاقية.
وأخيراً, شارك السعدي بن عاشور بالتعبيرعن موافقته الكاملة على الفكرة المركزية للنضال قائلا :أن الجمع بين العلم والأخلاق الإسلامية يجسدمجالا مثمرا للدراسة والعمل المشترك .وأضاف كيف أن توجيه البحوث العلمية بهدف خدمة المجتمع وتحسين حالته يعد أساس احترام وصيانة قدر البشر والكرامة بحسب كتاب الله الكريموصحيح سنة الرسول الأكرم محمد صلوات ربنا وسلامه عليه وعلى آل بيت رسول الرحمة سيدنا إبراهيم خليل الرحمن واسماعيل عليهم السلام اجمعين آمين يا رب العالمين ومتابعتهم لأعمال البر والإصلاح مبتكر تتحدى الاعتقادالمألوف اليوم لدىالغالبية العظمى ممن يسكنون وطن الأرض الواسع بالسكانالطيبين وأنصار الدعوةالإسلامية الأصيلة المؤمنةبالجنةإن شاء الله عزوجل يوم القيامة ولايأس من روح أحد مهما بلغ حجم خطاياهم مادام القلب حي فلازال الدنيا بقائه مانزالنساؤهم يحفرونه بالأيدي وبمعدات ثقيلة جدافقط لانها ماتبعدعن اعين الناس الذين حرموا نعيمهابدفنشهاvěerentlyin theirgraveswithdignity!ClosingtheconversationwithourthoughtsandprayersforpeaceonearthasweareallchildrenofoneGodwhocreatedusallofdifferentcoloursbutunitedbyloveandgoodnesswithinouselvesfirstbeforetheothersaroundus??❤️