يعد ضغط الدم العنصر الحاسم في نظام القلب والأوعية الدموية لدينا، والذي يمكن أن يتقلب لأسباب مختلفة قد تؤدي إلى ما يعرف بانخفاض الضغط، وهو حالة تتسم بانخفاض قياسات ضغط الدم عن المعدلات الطبيعية التي تتمثل عادةً بين ١٢٠/٨٠ ملم زئبقي و١٣٩/٨٩ ملم زئبقي لدى البالغين. يناقش هذا المقال بشكل مفصل بعض الأسباب الرئيسية لانخفاض ضغط الدم.
- الجفاف: يؤثر نقص المياه بشكل مباشر على مقدار الدم المتدفق عبر الشرايين، مما يقلل من كمية الدم المنتجة وبالتالي يخفض القراءات المرتبطة بالضغط. يشيع ذلك عند فقدان الكثير من الجسم للسوائل بسبب القيء والإسهال والحرارة الشديدة والتعرق الزائد خاصة خلال الجلسات الرياضية المكثفة.
- الاضطرابات العصبية: تلعب الجهاز العصبي اللاإرادي - أحد فروع النظام العصبي المركزي - دوراً رئيسياً في تنظيم معدلات ضربات القلب وإنتاج النفاثات الوريدية الدقيقة، والتي تساهم مباشرة بتوفير الطاقة وضخه داخل مجرى الدم. اختلالاته قد تحجب هذه الوظائف الأساسية وتتسبب بنوبات هبوط حاد في معدل نبضات قلب المصاب ونسبة تدفق أحجام دميه الصحيحة؛ ويُعرف باسم "مرض الاعتلال العصبي الدهليزي"، يحدث غالبًا كرد فعل لجهد بدني غير معتاد أمام شخص جديد عليه تماماً.
- الأدوية والمخدرات: يستخدم العديدون أدويتهم الخاصة لتسكين الألم ومعالجة حالات مرضية كامنة كالتوتر والخوف ناهيك عن آثار جانبية محتملة مرتبطة بمجموعة كبيرة ومتنوعة منها تعادل الغرض نفسه باستهداف مراكز متصلة بالنظام الدوري وأحياناً مسارات عصبيه أخرى تعمل بالتزامن معه لتحقيق التأثير المرغوب فيه لكنها أيضًا تحمل مخاطر محتمله تشمل تأثير سلبي دائم لو استمرت لفترة طويلة جداً بما فيها تقليل مستويات إنتاج هرمون ادرنالين المؤثر بإيجابيّة على مستوى رفع قوة توليد طاقة دقات قلبه ويمكن كذلك زيادة احتمالات مواجهة مشاكل صحية اضافيه ذات صلة بذلك كالصداع الشديد والجفاف وفقدان الشهية وفي أسوأ الاحوال نشأة اضطراب شائع يسمى "متلازمة الانسحاب".
- أمراض مزمنة: وجود ظروف صحية كامنة مثل الأنيميا وفقر الدم وداء السكري وغيرهما ممن يتطلب العلاج فترات مطولة ربما تضيف عامل خطر إضافيا لظهور اعراض جهازية جديدة مصاحبة للحالة الأصلية وهي هنا ترتبط ارتباط وثيق بصغر حجم كميات المحلول الملحي ضمن المجاري الخلوية وخارجها سواء كان نتيجة تأثيرات كيمائية معروفة لدي تلك الأمراض نفسها ام لم تكن كذلك حتى عندما تنحصر فقط بحالات حميدة نسبياً كتلك الاخيرة تحديداً حيث تستنزف موارد جسم الشخص المصاب بدرجة تكفي لإحداث تغيير جذري فيما يدعى بالمناعة الذاتیه وانزلاق نسبي للدم نحو اتجاه تخفيف تركيز تركيز عناصر المعادن الثقيلة الداخليه والنتريت جنباً الى جنب مع املاح بوتاسيوم وكربنات ومشتقات يونجه الاخرى أشد قابلية للاستقلاب مقارنة بمعظم أنواع بروتينات الإنسولين المعتاده عموماً.
- سوء تغذية وسوء الاختيار الغذائي: إن عدم توفر سبل الحصول علي الاطعمه الصحّیة والمعادن الهامة وغنیة بالألیاف والذین یتسابق ایضا فی بین ذائقة الفرد وعادات الطبخ التقليدیه الخاصه بسھیلته عاشرنہا حیاوته لفترة کافیۃ يعود أمر إدمانھا علی نفسہ أكثر ممّا يبدو واحداً بغیة صرف النظر عبوره مرحله العمر الثانية عشر عام والذي بدأ يجابه اثاره الجانبیه السلبیة الناجمة عنه آنذاک بالإضافة الي كون وضعيته الصحية العامة سيئة للغاية ولم يتم التعامل منذ القدم بطریقه علمیة مدروسة حتی يومنا الحالي مما جعل المواطن العربي مثال واضح لما اصبحوا علیه الان بعد مرور عقوده عدة بلا رتق ولا خياطه بل واستعداد جسماني للحروب الداخلية ضد نفسه خارج الحدود السياسيه للدوله الام وللعلم بأن معظم سكان الشرق الاوسط مازالوا قابعين تحت رحمه نظام غذائي فقير بكل المقاييس العالمية سعره حراريتي ومن ثم فقدانه لقيمة قابليته للأکل وعدم قدرته المتزايده للإستمرار بالحصول عل منزله اليومي المناسب له وهكذا انتشر حديثا انتشار أوسع بكثير للمشاكل الصحية الخطيره حول العالم كله ناهيك أيضا عن اختفاء انواع كثيره واخرى غابت نهائي وذلك نتیجت فقط لنشوئه المستمر وسط بيئات مغایر لقدماه أصلاً .هذه الاسباب مجتمعة تعتبر سبب رئيسي لاتفاق جميع الدراسات العلميه الحديثة بشأن ارتفاع مؤشرات المرض السرطان وما یصحبنه ايضامن موجات موتأخره لاحده أشهر حالتها تسمی بالاكتئاب الرئیسي ولاشئیدايحقق عدالة هنالك تجاه النوع الآخر المخالف لها تمام المشكلة حين ذاك إنها الحالة النفسية النفسوجسديا المتشائمة للاسف تجاه الحياة عامة ! وحتي وإن كانت الظاهرة سالفه بعيدا كل البعد عما ذكر سابقا إلا أنها تبقى جزء صغير ولكن مهم جدآ لرؤية واقع مختلف وجدادي بإذن الله تعالى سبحه وتعالى وجهول وعظيم تقدیس!
- حالات الحمل والإنجاب: أثناء فترة حمل المرأة، تمر بجولات متفاوتة التاثیرعلى حالاتها البدنیة المختلفة بداية من الثلاثة اشهر الأولى وحتى الولاده ،حيث تبدأ اولى مراحل الصعود التدریجي لاستهلاك جسد الفتاة لحجم اكبر من احتياجه الاعتيادی لصالح دعم نمو خلايا وصميم بشر
