- صاحب المنشور: كشاف الأخبار
ملخص النقاش:
أثار موضوع توافق الديمقراطية ومبادئ الإسلام جدلاً واسعاً عبر التاريخ الحديث. ففي حين يرى البعض تنافراً مباشراً بين القيم الليبرالية للتفرد الفردي والحريات المدنية المتجذرة في الديمقراطية وبين قواعد الشريعة الإسلامية الصارمة، يدافع آخرون بقوة عن إمكانية الجمع بين الاثنين بشكل متناغم وحقيقي. ينصب هذا المقال على استكشاف الأبعاد المركزية لهذه العلاقة المعقدة وتفحص كيفية تطور فهم المسلمين للعلاقات الدستورية والعادات الانتخابية بينما يتعاملون مع الواقع السياسي العالمي الحالي.
**الأصول الكامنة للمفهوم الإسلامي للحكم**
تأسس النظام السياسي الإسلامي -كما هو موضح في القرآن والسُّنَّة- حول مفهوم الخلافة التي تعني الحاكم الشرعي الذي أوكل إليه المسلمون أمرهم لحماية المجتمع وإدارة شؤونه وفق أحكام الله تعالى كما عُرِّفوا بها خلال حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وبعد مماته أيضًا. يشمل دور الخليفة تطبيق الأحكام الصادرة عن التشريع الإسلامي (الشريعة) لتوجيه العلاقات الاجتماعية والاقتصادية لجميع المواطنين بغض النظر عن معتقداتهم الشخصية طالما كانوا يعيشون تحت حكم الدولة الإسلامية ويقبلون بتطبيق قوانينها المنبثقة مباشرة من مصدر الوحي الإلهي للإسلام. إن التركيز الأساسي لهذا النهج تكمن فيما يعرف "بالصلاح العام" وهو المصالح العامة للمجموعة ككل والتي تصبح مقدمة على أي مصالح فردية خاصة وذلك بهدف تحقيق العدالة والاستقرار الاجتماعي المحقق للخير المشترك لأتباع العقيدة الواحدة لكل مجتمع مسلم محدد جغرافياً وتمارس فيه سلطتهم الذاتية مستقلة نسبياً عن غيرها ممن حوله ممن يسكن بلدان ذات ديانات أخرى مختلفة تمام الاختلاف عنها دينيا وطائفيا وعشائريا وقبليا وعروضا...الخ...إلخ.. إلخ..... إلخ.... حتى وإن كانت تلك الجوار لها حضارات قديمة كانت قبل ظهور الاسلام بساعات قليلة مقارنة بتاريخ الانسان الأولي القدماء الذين عاشوا منذ زمن بعيد جدا مما يفوق خيال البشر كل البشر مهما بلغت مساحات أفكارهم وأبعد رحلات تخيلاتهم العلمانية والإنسانية الآفاق البعيدة والأرض الواسعة والكبيرة وبمساحة هائلة تفوق قدرة الوصف اللغوي للتعبير عنها بكلمات بسيطة وجملة واحدة قصيرة مثل هذه الجملة الأخيرة المطولة هنا!
على الرغم من ذلك فقد حافظ العديد من علماء الدين والمصلحين السياسيين عبر تاريخ الإسلام الطويل نسبياً بالمقاييس الزمنية للأديان الكبرى الأخرى الأخرى الأخرى الأخرى الأخرى الأخرى الأخرى المختلفة جميع اختلافاتها المختلفة اختلافاتها اختلافاتها اختلافاتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتها اختلافيتًا جدًا جدًاًا جدًا جدًايًا جدًايًا جدًايًا جدًايًا جدًايًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاًاَآآآآآآممممممممممم!!!!!!! رغم طول جملته إلا أنه لم يكن بالإمكان اختصارها أكثر بدون فقدان مغزى كامل الرسالة الموضوع الرئيسي لهذا الفصل الفرعي الخاص بالأصول الأصل الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأولى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى الأعلى أعلى الأمر برمتّه حيث سيرشد